أهلاً
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلاً


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  أهلاً بيئتىأهلاً بيئتى  ألعابألعاب  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Empty
مُساهمةموضوع: نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم   نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Emptyالأحد سبتمبر 27, 2009 2:03 pm


الفيتامينات
وعلاقتها بالفاكهه والخضار
مقدمة :

اننا جميعا ً نحتاج الى الفيتامينات, فهي تلعب دورا ً هاما ً في
تمثيل الطعام وتحويله الى عناصر يستطيع ا لجسم أن يستوعبها ويستفيد منها . أن هذه
الفيتامينات قديمة قدم النبات والحيوان لكن معرفتنا بها شيء جديد. فما هي


هذه الفيتامينات وما هي مصادرها وفوائدها ؟ .

فيتامين ( آ – A ) – فيتامين النمو :
هذا الفيتامين ضروري لتقوية الأرجوان البصري في شبكة العين, وسلامة الأسنان
والجلد, ونمو جسم الأنسان.

1- مصادره الطبيعية : الجزر – البندوره – البرتقال – المشمش – البطيخ –
الملفوف – الموز – الهليون – السبانخ – البقدونس – الهندباء – الخس – الدراق –
القرنبيط – الفليفله الحمراء – الجوز – اللوز – الفاصوليا.

2- مصادره الحيوانية : الكبد – مح (صفار) البيض – الزبده – النخاع – اللبن –
الجبن – الحليب الكامل – زيت كبد الحوت ( زيت السمك).

3 – أعراض نقصانه : جفاف الجلد والأغشية المخاطية – جفاف ملتحمة العين (السلا
ق) – العشا – التأخر في نمو الأطفال والأولاد – تأخر التئام الجروح – ميل للأسهال –
ظهور خطوط مستعرضة في الأظافر – تغيرات في ميناء الأسنان وعاجيتها – خسارة الوزن –
تكوّن الحصى – ضعف مقاومة الجلد والجلد المخاطي للجراثيم.

4 – الحالات التي يعطى فيها : بالأضافه الى كون الفيتامين (آ) ضرورياً
لعمليات النمو والتناسل والرضاعه فأنه يستعمل في الحالات التاليه :

العمى الليلي (العشا) – تليّن وتقرّن القرنيه في العين – مـرض الجحوظ – تكوّن
الحصى في المجاري البوليه – جفاف وضمور الأعضاء التناسليه الخارجيه عند الأنثى –
العقم عند الرجال – سوء تكوّن الأسنان وتأخر نموها – ضعف السمع – الأثفان
(المسامير) – الثآليل – جفاف الجلد – حب الشباب – تقصف الأظافر والشعر – داء الصدف
– قرحة الأشعه السينيه – انتان الأنف – التهاب الحلق والقصبه الهوائيه وشعبها –
التهاب الحنجره – التهاب الجلد المخاطي في الفم – التهاب الجلد المخاطي في المعده –
القرحه المعديه والمعويه.

فيتامين ( ب1 – B1 ) - فيتامين الأعصاب :
هذا الفيتامين تزداد الحاجه اليه بعد عمل العضلات الشاق وبعد التعرق الغزير
وهو ماده عاملة في الجهاز العصبي.

1 – مصادره الطبيعيه : قشرة الأرز والقمح – خميرة البيره – جنين القمح
والشعير – البازلاء – الفاصوليا – البطاطا – الملفوف – القرنبيط – البرتقال –
البندوره – المشمش – الجزر – التين – الفواكه الزيتيه من لوز وجوز وبندق.

2 – مصادره الحيوانيه : مح (صفار) البيض – الكلى – الكبد – اللبن – الأسماك –
اللحوم.

3 – أعراض نقصانه :
أ – اضطرابات عصبيه : صداع – تعب – أرق تعرق – خدر في الأيدي وفي الأقدام.

ب – اضطرابات معوية : فقدان الشهيه للطعام – غثيان – قيء – امساك .
ج – اضطراب في العضلات : انحلال القوى – ضمور العضلات – اعراض شلل.
د – اضطرابات في الدورة الدموية : ضعف القلب – خفقان القلب – عسر التنفس.

4 – الحالات التي يعطى فيها : شلل الأطفال – مرضى البري بري – الأنحطاط
الجسماني – القلق والأضطرا ب – قلة الشهيه وفقدانها – توقف النمو عند الأطفال – خدر
الأطراف وأوجاع المفاصل – آلام عصبيه – ضعف الحركه – السكري – التهاب الأعصاب – عرق
النسا – الأكتئاب. ويعطى للحوامل كما يعطى مع بقية الفيتامينات لتغذية الأطفال
وزيادة وزنهم.

فيتامين (ب2 – B2 ) : فيتامين الشباب والحيوية :
هذا الفيتامين مهم في نمو الخلا يا ويساعد على امتصاص مادة الحديد وتمثيلها
واستقلابها داخل الجسم.

1 – مصادره الطبيعية : السبانخ – الخس – الجزر – اللفت – البندوره – أوراق
الفجل – الموز – الخوخ – المشمش – خميرة البيره – حبوب الذره والقمح والشوفان.


2 – مصادره الحيوانية : الجبنة – البيض – الحليب – اللبن – اللحم – السمك –
البطارخ (كافيار – بيوض السمك) – القلب – الكبد – الكلى.

3 – أعراض نقصانه : توقف النمو وانخفاض الوزن – أضرار في الجلد المخاطي –
التهابات اللسان واللثه – التقرحات الجلديه – تشققات الشفاه وزوايا الفم – كثرة
الدموع – احتقان أوعية العين الدموية – المضايقة من رؤية النور – تغشية قرنية العين
وتكثفها – اضطراب عملية الهضم – الأنحطاط الجسماني – قلة النشاط – الأستعداد
المتزايد للأمراض الألتهابية.

4 – الحالات التي يعطى فيها : الأمراض الجلديه (جفاف الجلد وتقرحه) - تشقق
اللسان والشفتين تكسر الأظافر – سقوط الشعر – حب الشباب - امراض السكري – فقر الدم
– التهاب أغشية العين – التهاب الأمعاء المزمن – انخفاض قوة الأبصار – هبوط الوزن
عند الرضيع – اكثر العلل الكبديه والمعديه والأسهالات.


فيتامين(ب3 –B3 ( :
هذا الفيتامين يساعد على تكوين كريات الدم الحمراء, ويساعد على النمو عند
الأطفال والأولاد, ولا يستغنى عنه في العمل الطبيعي للجهاز العصبي والجلد وجهاز
الهضم.

1 – مصادره الطبيعية : خميرة العجين – خميرة البيره – الخميرة الجافة -
البقول الجافه وخاصة الحمص والفاصوليا والبازلاء – السبانخ – البندورة – الجزر –
الملفوف – القرنبيط – جنين حبوب القمح.

2 – مصادره الحيوانية : الكبد – صفار البيض – اللحوم .
3 –أعراض نقصانه : البلا غرا pellagra وأعراضها – وجع الرأس والصداع – العصاب
– الأمساك – الحكاك – حرقة الجلد – حرقة اللسان - اسهال مع حرقة – غثيان – قيء –
تخلف عقلي – ضعف الذاكرة – التشويش الفكري .

4 – الحالات التي تعطى فيها : البلا غرا – الأمراض الجلدية وأمراض الأغشية
المخاطية الناجمة عن تسممات غذائية أو دوائية – الأضطرابات الهضمية – التهاب اللسان
– التهاب الفم – التهاب الأمعاء – الربو – آلام وأوجاع الأعصاب – الصداع – الدوار –
الذبحة الصدرية – طنين الأذن.


فيتامين ( ب6 – B6 ) :
يلعب هذا الفيتامين دورا ً في عملية تمثيل البروتينية داخل الجسم , ويحفظ
التوازن الغذائي داخل الأنسجه , وخاصة الكبد والجلد والجهاز العصبي المركزي.


1 – مصادره الطبيعية : الفواكه على اختلاف انواعها – خميرة البيره – جنين
الحبوب وخاصة القمح والذره – قشرة الأرز – الفول – الفاصوليا – السبانخ – قصب السكر
– الدبس.

2 – مصادره الحيوانية : الكبد – الكلى – اللحوم – اللبن – مح (صفار) البيض .

3 – أعراض نقصانه : الألتهابات الجلديه – الأعراض العصبيه من عصاب وقلق
واضطرا ب – ضعف العضلا ت وضمورها – ضعف كريات الدم البيضاء.

4 – الحالات التي يعطى فيها : الأعراض العصبية التي ترافق مرض البلا غرا
والبري بري – العصاب والقلق والأضطراب – انحطاط قوى الجسم – أوجاع المعده – ضعف
العضلات وضمورها – القيء والأستفراغ عند الحوامل – التسممات الحاده بالكحول – مرض
باركنسون (تقلص وتشنج عضلات الأطراف وأهتزازها اللا ارادي).


فيتامين (ب9 – B9 ) أو حامض الفوليك Acide folique :
هذا الفيتامين ضروري لتكوين الكريات الحمراء وتأمين نضوجها :
1 – مصادره الطبيعية : السبانخ – القرنبيط – الأوراق الخضراء في الخضار –
خميرة البيره – الحبوب التامة – المكسرات.

2 – مصادره الحيوانية : الكبد – الكلى – العضلات – اللبن – الجبن .
3 – أعراض نقصانه : فقر الدم (نقص في الكريات الحمراء) – اضطرابات في النمو.

4 – الحالات التي يعطى فيها : فقر الدم في اثناء الحمل – فقر الدم في سن
المراهقة – فقر الدم الخبيث – انخفاض كريات الدم البيضاء – انحطاط قوى الجسم –
أمراض الكبد – أمراض البنكرياس.

فيتامين(ب12 – B12 ): أو فيتامين فاقة الدم antianemique
هذا الفيتامين لا يمكن الأستغناء عنه لتكوين الدم والعمل الطبيعي في الجهاز
العصبي المركزي.

1 – مصادره الطبيعية : موجود في جميع الأنسجة الحيوانية وخاصة في الكبد
والحليب.

2 – مصادره الحيوانية : يوجد بكثره في الكبد – الكلى – الأمعاء – العضلات .

3 – أعراض نقصانه : اضطراب في تكوين الدم وفي الأعصاب – انخفاض نسبة الخضار
في الدم وفي الكريات الحمراء والبيضاء.

4 – الحالات التي يعطى فيها : فقر الدم الخبيث – انحطاط قوى الجسم – التهاب
الأمعاء المزمن – الآلام والأوجاع العصبية – القوباء المنطقية – ترقق العظام – تليف
الكبد أو تشمعه – التهاب الكبد – شلل الأطفال – ازدياد سيلان الدهن في جلدة الرأس.


فيتامين (ث – C ) :
ويسمى الفيتامين المضاد لداء الحفر أو حامض الأسكوربيك acid ascorbique وهو
من أشهر الفيتامينات وأكثرها اهمية من وجهة النظر الغذائية. وهو يساعد على تكوين
كريات الدم الحمراء، وكذلك يساعد على نمو الأطفال ويخفض ضغط الدم ويزيد الشهية.
وهناك دراسات تجري لمعرفة تأثيره في مكافحة الألتهابات المفصلية والسرطانية.


1 – مصادره الطبيعية : الليمون – الحامض – البرتقال – الخس – البندورة –
الفليفلة الحلوة – البقدونس – السبانخ – الملفوف – البطاطا – البازلاء الطازجة –
الجزر – الموز – التفاح – العنب – القرنبيط – الجرجير – اللفت – الهليون الأخضر .

2 – مصادره الحيوانية : اللبن – الغدة الكظرية (موجود فوق الكلية) – الكبد –
الغدة النخامية.

3 – أعراض نقصانه : داء الحفر – فقر الدم – تسوس الأسنان.
4 – الحالات التي يعطى فيها : داء الحفر – نزف الدم من اللثة – طور النقاهة
من الحميات – أوجاع المفاصل والأستعداد للروماتيزم – الزكام المتكرر – النزلة
الوافدة أو الأنفلونزا – التدرن الرئوي – سؤ تكوين الأسنان وتأخر بزوغها – سؤ تكون
العظام – سؤ جبر العظام عند كسرها – الحمل والأرضاع – التهابات الفم واللثة – الحمى
القلاعية – الهربس – القوباء المنطقية – قرحة المعدة أو الأثني عشرية

فيتامين ( د – D ) فيتامين العظام – ضد مرض الكساح :
يساعد هذا الفيتامين على تمثيل المواد الدهنية وعلى تثبيت الكلس في الجسم على
العظام والأسنان. وينتج الجسم حاجته من هذا الفيتامين بشرط تعريض الجلد للشمس.


1 – مصادره الطبيعية : الفطر – الخميرة – الحمامات الشمسية – نادرا ً ما يوجد
في النبات.

2 – مصادره الحيوانية : زيت كبد السمك (الحوت) – الحليب – البيض – الزبدة –
كبد الدجاج.

3 – أعراض نقصانه : الكساح او الخرع – لين العظام عند البالغين – التكزز –
تأخر بزوغ الأسنان اللبنية وسؤ تكوينها – الأستعداد للأمراض الألتهابية وخاصة
التهاب الأنف والحلق – تشوه في شكل القفص الصدري وعظام الحوض والأطراف وكسور في
العظام.

4 – الحالات التي يعطى فيها : مرض الكساح والميل للأصابة بالتشنجات – لين
العظام وفقدان الكلس منها – الروماتيزم المزمن في المفاصل والأكزيما المزمنة –
الورم الذي يصيب القدمين أو اليدين نتيجة التعرض للبرد – جبر العظام المكسورة –
تسوس الأسنان .

فيتامين (و – E) فيتامين الأخصاب :
هذا الفيتامين ينظم العمل في الغدة النخامية في قاعدة الدماغ، ويؤثر في عملية
تحليل الهرمونات التناسلية، ويساعد على نمو الأجنة ويقوي القلب والأوعية الدموية،
ويزيد الحيوانات المنوية عند الذكور ويقويها.

1 – مصادره الطبيعية : البقدونس – الملفوف – السبانخ – الجوز – الخس –
البازلاء – الهليون – الجرجير – جنين القمح – زيت فستق العبيد – زيت الذرة والقطن –
زيت الصويا – زيت الزيتون .

2 – مصادره الحيوانية : صفار البيض – الكبد – اللبن – الكلى – الطحال –
العضلات – الزبدة.

3 – أعراض نقصانه : موت الجنين وفناؤه قبل نهاية الحمل – توقف نمو الحيوانات
المنوية عند الذكور – ضعف الشرايين الدموية – قصور القلب ووهنه.

4 – الحالات التي يعطى فيها : الأجهاض المتكرر – العقم عند الرجال والنساء –
المخاض المبكر – انقطاع الطمث الشهري – اضطراب سن اليأس عند النساء – نقص افراز
الحليب عند المرضع – ضمور العضلات ووهنها – سوء نمو الأطفال والأولاد – الذبحه
الصدريه – أمراض الأعصاب والعضلات .


فيتامين ( ك –K ) Koagulations – Vitamin :
يسمى فيتامين الجلطه الدمويه المضاد للنزف . هذا الفيتامين يحثّ الكبد على
افراز الماده الضروريه لتخثر الدم ( Pro – thrombine ) وهو يعيق النزف ويكافح
التسوس في الأسنان.

1 – مصادره الطبيعيه : السبانخ – القرنبيط – الملفوف – البطاطا – البندوره –
ورق الجزر – الفريز – القريّص – جنين البرسيم والشعير – زيت الصويا – وخصوصا ً في
الأوراق الخضراء ونادرا ً في الثمار.

2 – مصادره الحيوانيه : الكبد – لحم السمك المقدد.
3 – أعراض نقصانه : النزيف – انخفاض نسبة البروثرومبين في الدم – أمراض الكبد
والمراره.

4 – الحالات التي يعطى فيها : نزيف دموي – أضرار في خلايا الكبد – نزيف
الشبكه داخل العين – ضغط الدم المرتفع – الرعاف (دم يخرج من الأنف) – تليف الكبد أو
تشمعه – السعال الديكي – النزيف في عمليات خلع الأسنان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم   نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Emptyالأحد سبتمبر 27, 2009 2:17 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفيتامينات ضرورية للإنسان
لكن حذارِ من الإفراط


عرفت كلمة الفيتامين عام 1912م عندما أطلقها العالم البولندي الأصل
(كازيمير فانك) على بعض المواد التي اتجه استخدامها لعلاج بعض الأمراض
الناجمة عن سوء التغذية والتي تزايدت في القترة 1820 - 1910م خاصة أمراض
البربري والكساح والإسقربوط، والكلمة أصلها لاتيني ومشتقة من شقين الأول
فيتا Vita تعني الحياة، والثاني amine ويرمز للمركبات التي تحتوي على مادة
النيتروجين، ورغم أنه ثبت فيما بعد أنه ليس جميع الفيتامينات تحتوي على
هذه المادة إلا أن اسم الفيتامين أو الفيتامينات لم يتغير وظل كما هو
معروف منذ ذلك التاريخ، وقد استخدمت الحروف الأبجدية الأوربية للدلالة
عليها بسبب عدم معرفة تركيبها الكيميائي في بادئ الأمر.
والفيتامينات هي مواد عضوية يحتاج الجسم إلى كميات محدودة منها إذا ما
قورنت باحتياجاته من المواد الغذائية الأخرى مثل البروتينات
والكربوهيدرات، إلا أن الفيتامينات رغم ذلك تعد في غاية الأهمية لتمكين
الجسم من أداء وظائفه والحفاظ على سلامته ومقاومة الأمراض التي قد يتعرض
لها ، حيث لا تكتمل الصحة إلا بتوافرها في الجسم بالشكل المناسب، وتزداد
أهميتها إذا ما عرفنا أن الجسم لا يقوم بتكوينها مثلما يقوم بتكوين المواد
الأخرى مثل الهرمونات التي تفرزها غدد خاصة، وإنما يحصل عليها الجسم من
المصادر الخارجية الطبيعية والمصنعة.
وتبرز فوائد الفيتامينات على الخصوص فيما يلي:
- أنها أساسية لاستمرار الوظائف المختلفة للجسم.
- أنها تقوم بتحويل الطعام إلى طاقة.
- أنها تساعد على بناء أنسجة جديدة للجسم وتعويض التالف منها.
- أنها أساسية لتحقيق النمو في المراحل العمرية للإنسان.
- أنها تواجه الاعتلالات الصحية وتساعد أجهزة الجسم على الصمود تجاهها.
- أنها ضرورية لدى بعض المرضى وفاقدي الشهية لتستخدم كمكملات غذائية.
- يؤدي نقص الفيتامينات إلى مشكلات صحية تختلف باختلاف الفيتامين الحادث به النقص.
مصادر الفيتامينات
والفيتامينات مصدرها الطبيعي هو النباتات بما تشمله من خضروات وفاكهة،
وأيضا من بعض المواد الحيوانية حيث يتغذى الحيوان على بعض النباتات، لذا
فإن الوجبة المتوازنة شاملة الخضروات والفواكه وبعض الحبوب والبقول
والحليب ومشتقاته ومصادر البروتينات كاللحم والبيض تؤدي إلى توفير ما
يحتاجه الجسم من الفيتامينات بأنواعها المختلفة.
وفي حالة نقص الفيتامينات أو عدم إمكان الحصول عليها من مصادرها الطبيعية
فإنه يمكن الاستعاضة عنها بالفيتامينات المصنعة دوائيا خاصة في الحالات
التالية :
- عدم توافر الغذاء بشكل متوازن.
- المعاناة من سوء الامتصاص عند بعض الأفراد.
- فترات النمو في المراحل العمرية المختلفة للأطفال.
- في فترات الحمل والإرضاع بالنسبة للمرأة.
- للأشخاص الذين يعتمدون في طعامهم على المواد النباتية فقط حيث تقل نسبة بعض الفيتامينات فيها مثل فيتامين ب 12 وفيتامين د.
- المدخنون حيث يعانون من انخفاض نسب الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة في أجسامهم.
- الممارسون لعملية الريجيم وهو إنقاص الوزن حيث يمتنعون عن بعض الأغذية المحتوية على الفيتامينات.
- في حالات أمراض الغدة الدرقية والحمى والأمراض التي تسبب اضطرابات في تكوين الجسم مثل الهزال، عند الأطفال.
وقد أثبتت التجارب والدراسات أن الجسم يقوم بامتصاص المستحضرات الدوائية
من الفيتامينات بنفس الدرجة التي يقوم فيها بامتصاص الأشكال الطبيعية منها
بشرط مراعاة المعايير المناسبة والمواصفات المطلوبة والمكونات والوزان
للفيتامين أو مجموعة الفيتامينات.
ويجب الإشارة إلى المستحضرات من الفيتامينات التي يذكر أنها مستحضرات طبيعية أنها لا بد وأن تحتوي على بعض المكونات الصناعية.
أنواع الفيتامينات
تشتمل الفيتامينات على أنواع متعددة لكل منها أهميتها وهي :
فيتامين A (أ):
عبارة عن بلورات صفراء تعرف باسم الريتينول وهو مهم للرؤية ونمو الأغشية
المخاطية ويقوي الجهاز المناعي في الجسم، ويؤدي نقصه إلى إصابة الإنسان
بعدة أمراض أبرزها الإصابة بما يعرف بالعمى الليلي وتشقق وتقرح في القرنية
وجفاف الملتحمة في العين والإصابة بالعشى الليلي وعدم الرؤية في الضوء
وتعرض الأغشية المخاطية للإصابات الجرثومية وضعف الأسنان وتأخر النمو عند
الأطفال.
ويتوافر هذا الفيتامين من مصادره الطبيعية من الحليب وبعض منتجاته كالزبدة
والجبن والقشدة، والبيض والعديد من الخضروات كالجزر والسبانخ والطماطم
والبقدونس والخس والقرنبيط، والفواكه مثل المشمش والبرتقال والبطيخ والموز
وغيرها.
ويحتاج الجسم منه إلى 5000 وحدة دولية يوميا، وفي الحالات الدوائية يعطى
كوقاية بمقدار 1. 5 ملجرام يوميا، ويعطى كعلاج بمقدار 3 - 15 ملجرام
يوميا.
فيتامين C (ج) :
وهو ضروري للنمو خاصة نمو الغضاريف والعظام والأسنان، ولالتئام الجروح وله
تأثيره الفعال على تكوين الهيموجلوبين ونضج كرات الدم الحمراء وتفاعلات
المناعة في الجسم،ويساعد في الشفاء من أمراض كثيرة منها الأنفلونزا
والسعال والدفتيريا والتيفود والحمى، ويؤدي نقصه إلى الإصابة بمرض
الإسقربوط والذي يظهر في حدوث التهاب و نزيف في اللثة وضعف الأسنان
وسقوطها، وضعف مقاومة الأمراض لدى الجسم بوجه عام وتأخر التئام الجروح
والكسور.
والمصادر الغنية به هي الفواكه والخضروات الطازجة خاصة الحمضيات والطماطم والخس والبصل وأيضا في الخضروات الأخرى مثل البطاطس.
وتقدر الحاجة الضرورية من هذا الفيتامين بنحو 75 ملجرام يوميا.
فيتامين D (د) :
وهو مهم لبناء وتقوية العظام ويؤدي نقصه إلى مرض لين العظام وتسوس
الأسنان، وعند الأطفال إلى الإصابة بالكساح وتأخر نمو الأسنان وسوء
تكوينها.
والمصادر الطبيعية لهذا الفيتامين هو أشعة الشمس خاصة في الصباح المبكر، والبيض ومنتجات الألبان وزيت كبد السمك.
وتقدر الحاجة الضرورية من هذا الفيتامين بحوالي 0.125 إلى 1.25 ملجم. فيتامين K (ك):
وهو ضروري لتكوين الثروتومبين في الكبد وهي مادة أساسية لمنع تخثر الدم
ويؤدي نقصه إلى أمراض الكبد والصفراء وحدوث نزيف خاصة عند المواليد الجدد
وتسوس الأسنان، ويوجد هذا الفيتامين في السبانخ وأوراق الحبوب الخضراء
والطماطم والجزر والملفوف والزيوت النباتية وزيت السمك.
وتقدر الحاجة الضرورية من هذا الفيتامين بحوالي 4 مليجرام يوميا.
فيتامين E (هـ):
وهو ضروري لمعالجة سوء تغذية عضلات الجسم والعقم والأمراض القلبية
الوعائية وبعض حالات فقر الدم عند الرضع، وقد أظهرت بعض الدراسات الحديثة
أن فيتامين(هـ) يقي على الأقل من نوعين شائعين من السرطان هما سرطان
البروستاتا وسرطان المثانة، وتتوافر مصادره الطبيعية في زيت الصويا والفول
السوداني وبذور عباد الشمس وجنين القمح والحمص والزيتون والخضروات الورقية
والكبد وصفار البيض والحليب والزبدة والمكسرات كاللوز.
وتقدر الكمية الضرورية منه بحوالي 20 ملجرام يوميا.
مجموعة فيتامينات B (ب) المركب وأبرزها:
فيتامين B1(ب 1) المعروف باسم الثيامين:
وهو ضروري لتحقيق الغذاء المتوازن و يساعد على الاستفادة الكاملة من
السكريات التي يستهلكها الجسم وسلامة الأعصاب ونشاط الجهاز العصبي ويؤدي
نقصه إلى الاصابة بمرض البري بري والوهن وبرودة الأطراف والأرق وفقدان
الشهية والاضطرابات المعدية والمعوية وزيادة خفقان القلب والتهاب الأغشية
والأعصاب وضعف في العضلات وأعراض الشلل ويوجد هذا الفيتامين في عديد من
المصادر الطبيعية ومنها جنين القمح وخميرة البيرة والشعير وبعض الخضروات
مثل البازلاء والفاصوليا والبطاطا والملفوف والقرنبيط والطماطم وبعض
الفواكه مثل الخوخ والعنب والبرتقال والمشمش والتين والجزر والمكسرات مثل
اللوز والجوز والبندق، كما يوجد بكثرة في الحليب والبيض والعدس والحمص،
وتقدر الحاجة اليومية منه بحوالي 1.5 ملجرام يوميا.
فيتامين (B2)(ب2) ويعرف باسم الريبوفلافين:
وهو مهم في نمو الخلايا وللحفاظ على سلامة الجسم والمساعدة على امتصاص
مادة الحديد ونقصه يؤدي إلى تأخر النمو والتهاب الفم واللسان واحتقان
أوعية العين الدموية واضطراب عمليات الهضم وتبعض التقرحات الجلدية وقلة
النشاط، ويوجد هذا الفيتامين في كثير من المصادر الطبيعية الحيوانية خاصة
اللحوم والحليب والجبن والبيض والسمك والنباتية مثل السبانخ والخس والجزر
والطماطم وأوراق الفجل والموز والخوخ والمشمش والقمح والذرة.
والمقدار الذي يحتاجه الإنسان منه يتراوح بين 0.5 إلى 2 ملجم يوميا إذا
استخدم كوقاية، ويزاد هذا المقدار ليصل بما بين 5 - 10 ملجرام إذا استخدم
كعلاج.
فيتامين B6 (ب6) ويعرف باسم البيريدوكسين:
وهو ضروري لحفظ التوازن الغذائي داخل الأنسجة ولسلامة الجلد ونقصه يؤدي
إلى التهابات في الفم واللسان والجلد بوجه عام، واضطرابات عصبية خاصة
القلق والاضطراب وضعف في كرات الدم البيضاء وضعف العضلات، ويوجد بكثرة في
الحبوب والبذور والحليب والبيض والخضروات، وتقدر الحاجة منه بنحو 2 ملجرام
يوميا.
فيتامين B12 (ب12) ( السيانوكوبولامين):
وهو مفيد لإنتاج كرات الدم الحمراء وتكاثر الخلايا، ويؤدي نقصه إلى فقر
الدم الذي يتحول إلى فقر الدم الخبيث إذا نقصت كمية هذا الفيتامن في الجسم
إلى درجة كبيرة، وأمراض الحساسية والربو وضعف الجسم وترقق العظام وشلل
الأطفال وقد تصل الخطورة إلى حدوث تلف في النخاع الشوكي، ويوجد هذا
الفيتامين في البيض والجبن والكبد واللحم الأحمر، ويحتاج الجسم منه إلى 2
ملجرام يوميا.
فيتامين BC (ب ج) أو ما يعرف بحمض الفوليك:
وهو مفيد لمعالجة فقر الدم خاصة عندما يحدث نتيجة للولادة والرضاعة وبعد
العمليات الجراحية ويؤدي نقصه إلى فقر الدم الخبيث وتناقص الوزن، ويتوافر
هذا الفيتامين في الكبد واللحم الأحمر والخضروات الورقية كالملوخية
والسبانخ كما يوجد في الخميرة ويحتاج الجسم منه نحو 400 ميكروجرام يوميا.
حذار من الإفراط
ورغم أهمية الفيتامينات وضرورتها لجسم الإنسان، إلا أن تناولها في أشكالها
الدوائية المصنعة يجب أن يكون محددا وتحت المراقبة الصحية من الأطباء. ولو
تعمقنا في طبيعة الفيتامينات نجد أنها من حيث الخواص تقسم إلى مجموعتين
رئيسيتين هما:
المجموعة الأولى: خاصيتها أنها تذوب في الدهون ويتم تخزينها في أنسجة
الجسم لفترات طويلة في النسيج الدهني للجسم وفي الكبد ومن ثم فإن الزيادة
منها قد تتحول إلى سموم نتيجة لعدم تخلص الجسم منها، وتضم هذه المجموعة
فيتامينات A (أ)، فيتامين D (د) وفيتامين E (هـ) وفيتامين K (ك).
المجموعة الثانية:خاصيتها أنها تذوب في الماء ولا يمكن بشكل نسبي تخزينها
في الجسم حيث يقوم الجسم بإخراجها مع البول في فترة تتراوح بين يوم إلى
أربعة أيام ومن ثم يحب تعويضها بشكل مستمر، ونتيجة لتخلص الجسم منها فإنها
تعد قليلة السمية، وتضم هذه المجموعة فيتامين C (ج) ومجموعة فيتامينات B
(ب).
ومن ثم فإنه ينبغي الحذر الشديد في تناول الفيتامينات لأن الإفراط فيها
يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه ويعكس هذا الأمر التمسك بالقول المأثور وهو أن
الإفراط عن الحد ينقلب إلى الضد، حيث إن تناول كميات كبيرة من بعض
الفيتامينات قد يسبب مشاكل صحية بدلا من المحافظة على الصحة.
وعلى سبيل المثال فإن الإفراط في تناول فيتامين (أ) يؤدي إلى فقدان الشهية
والغثيان والأرق والإعياء والصداع وتساقط الشعر وجفاف الجلد وتغير لونه
وتضخم الكبد والطحال وارتفاع الضغط في النخاع الشوكي.
كما يؤدي الإفراط في تناول فيتامين د إلى حدوث إسهال وآلام بالبطن وفقدان
الشهية وترسيب الكالسيوم في الكلى والقلب وزيادة نسبة اليوريا في البول
وتلف الأعصاب المؤقت، وفيتامين ك يؤدي الإفراط فيه إلى تصلب الشرايين
والجلطات الدموية كما تكون الجرعات العالية منه مناعة ضده ودوخة وصعوبة في
التنفس وضيق في الصدر وهبوط في الضغط مع احتمال حدوث فشل في وظائف القلب
والتنفس.
والزيادة في فيتامين ج يؤدى إلى ترسب حصوات الكلى وحدوث التهابات في
المفاصل والتسمم الغذائي ويحفز تخليق مركبات لها علاقة بالسرطان.
ويؤدي تناول كميات كبيرة من فيتامين هـ إلى الشعور بالصداع الشديد والاضطراب المعدي وضعف العضلات.
وأيضا مجموعة فيتامينات ب فإن تناول بعض أنواع منها من المفترض أن تقوي
الجهاز العصبي فإنه يحدث العكس عند الإفراط في كمياتها حيث يتعرض الشخص
عند تناول كميات أكثر من المقدر لها لاعتلالات عصبية وتهيج في المعدة
وتورد لون الجلد.


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم   نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Emptyالأحد سبتمبر 27, 2009 3:07 pm

[size=29]هل تريد ان تصبح طويل اذا كان عمرك اقل من 21 سنه



موضوعي يتعلق بشي مهم جدا الا وهو طول القامه - وكل أنسان يتمنى أن يكون طوله

بحدود 185 سم وكل شعوب العالم تحلم وتفكر كيف يمتلكون قامه طويله

-- بعد بحث متعب جدا توصلت لحل سهل جدا جدا ولكن بشرط أن يكون عمر الأنسان

أقل من 18 سنه -

أولا هناك الكثير منكم يقول بأن الطول ليس له علاج بسبب بسيط الطول يتأثر

بعوامل وراثيه وهذا الكلام ليس صحيح والدليل شعب هولندا كان اجدادهم

لا يتعدى طولهم 165 سم ولكن الان أبنائهم يتعدى طولهم 190 سم

وفي نظري لو أن الوراثه لها دور كبير لما كان أبناء هولندا طوال والسبب أجدادهم

قصار القامه --

ولماذا نذهب بعيد ونتكلم عن الشعب الهولندي فمثلا شعب الجزيره العربيه

وأخص في الذكر القبائل العربيه الأصيله كان أجدادهم في العصور القديمه

يمتلكون أطوال رهيبه جدا كان أطوالهم فوق 195 سم أي مترين ولو قلنا أن الوراثه

تلعب دور كبير جدا لكان طول الكثير منا فوق المترين والسبب أجدادنا كانوا عمالقه --

-- الموضوع سهل ولا يحتاج الى تعقيد ونصيحه لا تصدق كلام جاهل يقول لك بأن الطول

يعتمد على الوراثه فهذا الكلام أكله الدهر وأنتهى -

الــــــطول يعتمد على عناصر مهمه جدا لكي تساعد على تحفيز هرمونات النمو

وللأسف هذه العناصر ليست متوفره في أطعمتنا الحاليه ---

ولكن مع تقدم العلم والتطور الفضيع أصبح بكل يسر وسهوله وبثمن رخيص جدا

بأن نمتلك هذه العناصر وبكثره --

العناصر المهمه هي

أولا عنصر الـــــــــــزنك - الزنك مهم جدا جدا لزيادة هرمونات الجسم وأيضا مهم لتقوية

مناعة الجسم وأيضا مهم جدا لتقوية بصيلات الشعر ومنعها من التساقط أو
الصلع ومهم لتصفية البشره وجعلها نقيه ويمنعها من التصبغ المفاجئ الذي
تسببه أشعة الشمس وكريمات التجميل المبيضه -

ثانيا عنصــر الكالسيوم -- الكالسيوم + فيتامين D + مغناسيوم - هذه العناصر تساعد على تسريع نمو الجسم -

ثالثا والأهم - المحفزات التي تحفز الغدد الصماء على انتاج

هرمونات النمو التي تساعد على تطويل القامه

وأسم هذه المحفزات هي Arginine _ ornithine _ Lysine----


محفز Arginine و ornithine
هما المسؤلان عن الطول فهما يحفزان الغدد

الصماء على أنتاج هرمونات النمو وبكثره وكما ذكر لكم سابقا بأن الزنك يساعد تكاثر

الهرمونات اذا الزنك مع هذان المحفزان سوفه يقومان بعمل رائع جدا

اما المحفز الأخير Lysine فهو يساعد العظام على أمتصاص الكالسيوم بكثره

وكما ذكر لكم عنصر الكالسيوم سابقا أذا الكالسيوم + هذا المحفز سوفه يقومان

بعمل رائع والسؤال الاخير هو أين وكيف احصل على هذه العناصر المهمه

الجواب بسيط هذه العناصر موجوده في محلات GNC أرمال -

وأسم هذه الأدويه الزنك أسمه التجاري هو
Zinc50
DIETARY SUPPLEMENT


الكالسيوم + فيتامين D + مغانسيوم كلها في علبه واحده Calcium 1000 + magnesium+vitamin D


والكالسيوم ولا تنسى أن يكون قوة الكالسيوم 1000 فهذا شي ضروري جدا

أن لا تقل قوة الكالسيوم عن 1000 -

أما المحفزات الثلاث أيضا موجوده وأسمها التجاري هو GooD'N NATURAL
L-Arginine

L-ornithine

L-Lysine

وفي الاخير طريقة تناول هذه الادويه - المحفزات تاخذ حبه واحده في اليوم شرط

ان تكون قبل النوم الليلي وهذه المحفزات تؤخذ يوميا أما الـــزنك والكالسيوم

توخذ بعد وجبة الغداء مره تأخذ حبة كالسيوم ومره حبــــــة زنــــــك

مثلا في يوم الأربعاء بعد الغداء أكلت حبة كالسيوم وفي المساء قبل النوم أكلت حبة

المحفزات وفي اليوم الأخر أي الخميس أكلت حبة الـزنك وفي المساء أكلت أيضا حبة

المحفزات الفكره بسيطه وسهله -مره كالسيوم ومره زنك يوميا على هذا الموال

شرط الا تجمع الكالسيوم مع الزنك ---e]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام احمد المصريه
عضو الماسى
ام احمد المصريه


عدد الرسائل : 3574
نقاط : 4261
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم   نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم Emptyالخميس أكتوبر 01, 2009 6:28 am

نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم 654-Goodmorning-AbeerMahmouنمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم 662-Wonderful-AbeerMahmoud
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نمو الانسان و الفيتمينات الموجودة بالفاكهة والخضر واللحوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلينظر الانسان مما خلق
» الزنك مهم لصحة الانسان
» الانسان كما يراه الأسلام
» تفريغ الشحنة الكهربية من جسم الانسان
» تفريغ الشحنة الكهربية من جسم الانسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً :: منتدى الطب و الصحة-
انتقل الى: