ديدو عضو الماسى
عدد الرسائل : 5622 نقاط : 8694 تاريخ التسجيل : 06/01/2008
| موضوع: نربية الابناء * كيفيتها* الجمعة ديسمبر 04, 2009 5:57 am | |
| الحقيقة أن هذا الموضوع مهم جدا لكل الأباء والأمهات .. و ببساطه إزاى نربى ولادنا تربيه سليمة\\ أساليب مبتكرة لتربية الاطفال \\ هناك أساليب متعددة للتربية لكل منها هدف ووسيلة، وتؤدي كلها الي ما يتمناه كل أب وأم لصغارهم..كم مرة شعرتِ أنك أم محبطه ؟ التربية ليست بالأمر الهين ، هناك أساليب للتربية لكل منها هدف و وسيلة وتؤدي كلها الي ما يتمناه كل أب وأم لصغارهم من هذه الأساليب.. ..
التربية بالقدوة: فالأب والأم هما المثل الأعلى للطفل ولذلك يجب عليه أن يكونا على مستوي القدوة. التربية بالعادة: أي "التلقين" من جانبها النظري والتعويد في جانبها العملي.
التربية بالموعظة: اي النصيحة التي يجب أن تكون صادقة وبأسلوب لطيف مع استخدام الأمثال والتطبيق العلمي ويفضل ربط المواعظ بالمناسبات لتكون أعمق تأثيرا. التربية بالملاحظة : وفيها يلاحظ المربي ويراقب حركات الطفل وأقواله وأفعاله دون أن يشعر بها .التربية بالقصة : لأنها تسحر نفوس الأطفال وتخدم الجانب النفسي والديني والاجتماعي والبدني بشرط أن تتضمن أحداثها مباديء الخير وتغرس فيهم القيم الأصيلة.
التربية بتفريغ الطاقة أولا بأول في عمل ايجابي بناء مثل ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها ووفق ميول الطفل..
التربية بملء وقت الفراغ : من خلال برنامج يومي يبدأ من اليقظة الي النوم لكن يشغل الطفل بهوايات وبرامج مناسبة لسنه. التربية بالأحداث والمواقف : التي تقع نتيجة تصرفات خاصة أو خارجة عن الارادة ولذلك يجب استغلال هذه الأحداث لتربية نفوس الأطفال.وعن تنمية ذكاء الطفل يشار إلى إنه يمكن استخدام طرق عديدة تساعد علي اللعب لأن الألعاب تنمي القدرات الابداعية للأطفال.. و أيضا قراءة القصص وكتب الخيال العلمي.. لتنمية التفكير العلمي ثم الرسم والزخرفة لأنها هوايات تساعد وتنشط الذهن والتسلية وتركيز الانتباه وتنمية القدرات الفنية وكذلك مسرحيات الطفل التي تسهم في نضج شخصيتهم وتعتبر وسيلة من وسائل الاتصال المؤثرة في تكوين اتجاهات الطفل وميوله وقيمه ونمط شخصيته. الأنشطة المدرسية تساعد في تكوين عادات ومهارات وقيم الطفل وتمكنه من مواصلة التعليم.. إلي جانب ممارسة الرياضة التي تقضي علي الكسل والخمول وتنشط الذكاء..القراءة فهي خير استثمار لوقت فراغ الطفل تؤثر علي تطور ونمو شخصيته.
[size=21]\\ ما أهمية الاستماع إلى الأطفال \\يحتاج الأطفال للكثير من الأشياء، وأحيانا أشياء ليست مادية ولكنها ضرورية بالنسبة للأطفال بسن المراهقة. أشياء مثل الحب غير المشروط، الدفء والحماية، والأصدقاء، والاحترام .. بعد فترة قصيرة يبرمج الآباء أنفسهم لمنح أطفالهم كل شيء يحتاجونه في هذه الحياة.
فمثلا سرعان ما ندرك بعد ولادة الطفل بأن لكل نبرة بكاء حاجة مختلفة للطفل.
وهكذا نحفظ ونتعلم بأَن نَتعامل مع هذه الأشياء ويستمر هذا حتى مرحلة المراهقة.
ولكننا ننسى دائما بأن نتطور إلى المرحلة التالية تماما كما يتطور تفكير أبنائنا وتصبح الأوامر القديمة بالية ولا تصلح. يحتاج الأطفال للكثير من الأشياء، وأحيانا أشياء ليست مادية ولكنها ضرورية بالنسبة للأطفال بسن المراهقة. أشياء مثل الحب غير المشروط، الدفء والحماية، والأصدقاء، والاحترام. يحتاج الأطفال كذلك لأشياء أخرى متوفرة كل الوقت، مثل الحاجة للغذاءِ والشراب والحبِّ والاطمئنانِ. هذه الأشياءِ تحدث مهما أمضيت الوقت مع طفلك أَو أحببته.
أحيانا عندما يطلب الطفل شيئا ما ولا تعطيه إياه فسيبدأ بالبكاء، وعندما لا تعطيه شيئا سيتوقف عن البكاء ليس لأنه اقتنع بأن البكاء لن يغير رأيك ولكن لأنه أصيب بالإحباط. وهذا يمكن أن يسبب ضررا عاطفيا للطفل. ويمكن أن يسبب الضرر العاطفي انعكاسا سلبيا على شخصية الطفل، فأما أن يصمت للأبد عن حاجاته، أو يصبح عنيفا في طلبها، وكلاهما تصرف غير مقبول، ويمكن أن يتطور لاحقا لمشكلة حقيقية في التعامل مع الآخرين.
,,,,,,,,,,
لذا من الضروري أن نتحدث مع الأطفال حول حاجاتهم وكيف يطلبونها وكيف يتقبلوا تأخرها أو عدم الحصول عليها. دعي أطفالك يخبرونك بما يريدون وحاولي الوصول إلى تسوية معهم. التحدث مع الأطفال هو نصف الحل، يجب أن تستمعي لهم ليكتمل التواصل. وهذا سيعطيك فرصةَ لإيصال مشاعرك للطفل وكذلك رفعهم إلى مستوى المناقشة معك بدلا من إسكاتهم أو تعنيفهم. دلالي أطفالك كما تحبي ولكن اتركي لهم مجالا للتحدث والمناقشة أو على الأقل لتبرير حاجاتهم.\\ ما أهمية الاستماع إلى الأطفال \\يحتاج الأطفال للكثير من الأشياء، وأحيانا أشياء ليست مادية ولكنها ضرورية بالنسبة للأطفال بسن المراهقة. أشياء مثل الحب غير المشروط، الدفء والحماية، والأصدقاء، والاحترام .. بعد فترة قصيرة يبرمج الآباء أنفسهم لمنح أطفالهم كل شيء يحتاجونه في هذه الحياة.
فمثلا سرعان ما ندرك بعد ولادة الطفل بأن لكل نبرة بكاء حاجة مختلفة للطفل.
وهكذا نحفظ ونتعلم بأَن نَتعامل مع هذه الأشياء ويستمر هذا حتى مرحلة المراهقة.
ولكننا ننسى دائما بأن نتطور إلى المرحلة التالية تماما كما يتطور تفكير أبنائنا وتصبح الأوامر القديمة بالية ولا تصلح. يحتاج الأطفال للكثير من الأشياء، وأحيانا أشياء ليست مادية ولكنها ضرورية بالنسبة للأطفال بسن المراهقة. أشياء مثل الحب غير المشروط، الدفء والحماية، والأصدقاء، والاحترام. يحتاج الأطفال كذلك لأشياء أخرى متوفرة كل الوقت، مثل الحاجة للغذاءِ والشراب والحبِّ والاطمئنانِ. هذه الأشياءِ تحدث مهما أمضيت الوقت مع طفلك أَو أحببته.
أحيانا عندما يطلب الطفل شيئا ما ولا تعطيه إياه فسيبدأ بالبكاء، وعندما لا تعطيه شيئا سيتوقف عن البكاء ليس لأنه اقتنع بأن البكاء لن يغير رأيك ولكن لأنه أصيب بالإحباط. وهذا يمكن أن يسبب ضررا عاطفيا للطفل. ويمكن أن يسبب الضرر العاطفي انعكاسا سلبيا على شخصية الطفل، فأما أن يصمت للأبد عن حاجاته، أو يصبح عنيفا في طلبها، وكلاهما تصرف غير مقبول، ويمكن أن يتطور لاحقا لمشكلة حقيقية في التعامل مع الآخرين.
,,,,,,,,,,
لذا من الضروري أن نتحدث مع الأطفال حول حاجاتهم وكيف يطلبونها وكيف يتقبلوا تأخرها أو عدم الحصول عليها. دعي أطفالك يخبرونك بما يريدون وحاولي الوصول إلى تسوية معهم. التحدث مع الأطفال هو نصف الحل، يجب أن تستمعي لهم ليكتمل التواصل. وهذا سيعطيك فرصةَ لإيصال مشاعرك للطفل وكذلك رفعهم إلى مستوى المناقشة معك بدلا من إسكاتهم أو تعنيفهم. دلالي أطفالك كما تحبي ولكن اتركي لهم مجالا للتحدث والمناقشة أو على الأقل لتبرير حاجاتهم. [/size] | |
|