[size=24]
كل سنه وكل المسلمين فى شنى بقاع الارض بخير وسلام
بمناسبة عيد الفطر المبارك
العيد هو
الفرحة والسرور وان تسعد وتسعد غيرك وتري الابتسامة على شفاه الاطفال
والكبار وان تساعد غيرك ليشاركك الفرحة وهناك وسائل عديدة للتعبير عن
الفرح ولكن يجب ان نتجنب ماهوحرام ومسيء في ديننا وحتى نعلي من شأن ديننا
فأن البشر قد تتأثر بالتصرفات اكثر من الكلام وعيدكم مبارك وسعيد
وبمناسبة اقتراب عيد الفطر السعيد أعاده الله علينا وعلى جميع المسلمين
بالسعادة والعزة والخير والبركات والمجد أحب أطرح هذا الموضوع ليشارك
الجميع بما يعرف عن كل مايتعلق بالعيد من سنن وعادات جميلة حتى يستفيد
الجميع.
وأنا أبدأ بهذا الموضوع:
سنن العيد
التكبير يوم العيد ابتداء من دخول ليلة العيد وانتهاءً بصلاة العيد
قال الله تعالى ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)
الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب والتطيب
الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد
الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد
اصطحاب النساء والأطفال والصبيان دون استثناء حتى الحيض و العواتق وذوات الخدور كما جاء في صحيح مسلم .
الاستماع إلى الخطبة التي بعد صلاة العيد .
التهنئة بالعيد
يهل العيد ويهل معه الفرح الذي اشتاقت إليه نفوسنا المقفرة شوق الأرض لحبات المطر ..
ما أحوجنا للعيد وقد تصحرت الحياة وأجدبت من معاني الفرح والسعادة ...
جمال العيد وبهجته في عفوية النفوس حينما تقبل على بعضها البعض تقبل
وتعانق في أجواء حميمة من الصفاء وقد تناست أحزانها وأحقادها فغدت كالثوب
الأبيض في ليلة عرس اجتمعت فيه القلوب لتفرح ولتتجرد من الهموم والغايات
البعيدة إلا من الفرح في موسم الفرح ...
كل عيد وقلوبكم بيضاء كالثلج... غضة نقية كقلوب الأطفال .. وأماني الفقراء
التي تحتاج للعيد أكثر من غيرها؛ لأنها بحاجة إلى الأمل والحب السخي بعيدا
عن تكلف الجاه والثراء ... للفقراء والمساكين والمحرومين فرحهم الأقرب إلى
معاني العيد الجميلة البسيطة...
ما أجمل أن نكفكف دموع المساكين والمحرومين والأرامل والثكالى في العيد
فيتضاعف فرحنا وتتسامى مشاعرنا ونشعر معها بطعم آخر للعيد لا نحسه ولا
نتذوقه إلا في العيد ..
نستشرف العيد بأنواره التي تشرق بها نفوس الأمهات والأخوات والعمات
والخالات ينتظرن أحباءهن ليصلوهن صلة الرحمة والمرحمة والود والمودة .. كل
عيد وأنتم أوفياء لأهل الوفاء من الأصدقاء الذي عز وجودهم في هذا
الزمان... ولكن لا بأس لنكن نحن المبادرين بالوفاء؛ لأن الوفاء تاج على
رؤوس الأوفياء ..
وكل عام وأنتم بخير[size=12]يهل العيد ويهل معه الفرح الذي اشتاقت إليه نفوسنا المقفرة شوق الأرض لحبات المطر ..
ما أحوجنا للعيد وقد تصحرت الحياة وأجدبت من معاني الفرح والسعادة ...
جمال العيد وبهجته في عفوية النفوس حينما تقبل على بعضها البعض تقبل
وتعانق في أجواء حميمة من الصفاء وقد تناست أحزانها وأحقادها فغدت كالثوب
الأبيض في ليلة عرس اجتمعت فيه القلوب لتفرح ولتتجرد من الهموم والغايات
البعيدة إلا من الفرح في موسم الفرح ...
كل عيد وقلوبكم بيضاء كالثلج... غضة نقية كقلوب الأطفال .. وأماني الفقراء
التي تحتاج للعيد أكثر من غيرها؛ لأنها بحاجة إلى الأمل والحب السخي بعيدا
عن تكلف الجاه والثراء ... للفقراء والمساكين والمحرومين فرحهم الأقرب إلى
معاني العيد الجميلة البسيطة...
ما أجمل أن نكفكف دموع المساكين والمحرومين والأرامل والثكالى في العيد
فيتضاعف فرحنا وتتسامى مشاعرنا ونشعر معها بطعم آخر للعيد لا نحسه ولا
نتذوقه إلا في العيد ..
نستشرف العيد بأنواره التي تشرق بها نفوس الأمهات والأخوات والعمات
والخالات ينتظرن أحباءهن ليصلوهن صلة الرحمة والمرحمة والود والمودة .. كل
عيد وأنتم أوفياء لأهل الوفاء من الأصدقاء الذي عز وجودهم في هذا
الزمان... ولكن لا بأس لنكن نحن المبادرين بالوفاء؛ لأن الوفاء تاج على
رؤوس الأوفياء ..
وكل عام وأنتم بخير