تحضير القطر: نخلط مكونات القطر كلها في اناء ماعدا الليمون و الفانيليا
نضع الاناء علي النار الهادئه و نتركه حوالي 10 دقائق
ثم نضيف الليمون و نتركه يغلي قليلا ثم نضيف الفانيليا و نبعد القدر عن النار و نتركه ليبرد تماما
تحضير القشطه: ندوب الدقيق في الحليب علي البارد
ثم نرفعهم في اناء علي النار حتي يسمك الخليط هكذا
نبعد القدر عن النار و نضيف القشطه و نقلب جيدا حتي يتجانس الخليط تماما
و تصبح القشطه جاهزه
تحضير الكنافه: - تفتت الكنافه و تفرك جيدا بالسمن السايح
- ندهن صينيه بالسمن
- نضع نصف مقدار الكنافه - نضغط علي الكنافه الموجوده في الصينيه جيدا جدا باستخدام صينيه اخري اصغر منها
- نرش مقدار من السمن السايح
- نغطي الكنافه بطبقه القشطه (مع الابتعاد عن الاطراف)
- نضيف النصف الآخر من الكنافه المفروكه بالسمن و نضغط عليها مرة اخري
- نرش مقدار جيد من السمن السايح
طريقه الخبز: ممكن تخبزيها في الفرن عادي و تحمري الوجه
لكن انا افضل اني اخبزها علي سطح البوتاجاز لأن طعمها بيبقي الذ بكتيييييييييير
يعني تحطيها علي البوتاجاز و لما تلاقيها اتحمرت من تحت تقلبيها في صينيه تانيه
و اول ما تستوي و تكون ساخنه جدا ترشي عليها القطر البارد
و لازم تتركيها تبرد قبل التقطيع علشان ما تتفتتش منك
و بالهنا و الشفا
ياريت تقولوا رايكم ايه في شكلها النهائي وطعمها بعد تنفيذها ان شاء الله
و يارب تكون عجبتكم
رقائق الجلاش
يشتهر مطبخنا بالاستخدامات المختلفة للعجائن الجاهزة منها والمعدة منزليا ، ويعتبر الجلاش من أكثر الاستخدامات في مطبخنا ويتفاوت في استخدامه من أطباق حلوة أو فطائر .
فلو نظرنا إلى راقات البقلاوة المملوءة بالمكسرات والمصنوعة بطرق مختلفة إما على شكل دوائر ملفوفة أو أخرى أسطوانية مملوءة بالمكسرات ومشبعة بالشراب أو مثلثات محشوة بالسبانخ والجبن أو راقات من الجلاش يتوسطها اللحم المطهو ، أو كما في المغرب العربي بخلطة خاصة تحتوي على نسائل من الدجاج مخلوط مع اللوز ومزينة بالقرفة والسكر البودرة لطبق البسطيلة .
فإذا نظرنا لكيفية صناعة عجين الجلاش سنجدها تحتوي على ابسط الخامات ، تتكون من ماء ودقيق في الأساس ولرقتها تتطلب مهارة يدوية لفردها باستخدام النشا حتى لا تلتصق الراقات ببعضها البعض .
وللتعرف اكثر عما يمكن صنعه بتلك الراقات فلننظر إليها من المنطلق التالي ، أن الراقات المصنوعة منها حلاوة الجاتوه المسمي ( ميل في ) أو الكرواسون أو حتى الفطير المشلتت ،كلها عبارة عن راقات من عجين وضع بينها نوع من الزيت أو الزبد وعند خبزها يتبخر السائل الموجود وكون تلك التركيبة الشيقة من رقائق رفيعة جدا مملوءة بمذاق شيق ، فإذا أخذنا هذه النظرية في الاعتبار وطبقناها على رقائق الجلاش فيجب عند استخدامه أن يدهن قليل من الزبد أو الزيت بين راقاته وبسبب كونه رقيق جدا فيمكن لنا أن نضع الزيت أو السمن السائح في رشاشة لسهولة تغطية الراقات عوضا عن استخدام الفرشاة ، ويراعى دائما تغطية أوراق الجلاش بفوطة مبللة أثناء الاستخدام حتى لا تجف أوراقه لتعرضها للهواء مباشرة .
وقد قام الألمان بالتعرف عليه عن طريق الأتراك وحشوه بالتفاح المتبل بالقرفة والقرنفل وصنعوا منه الفطائر ، وأما في اليونان فخلطوا الجبن الأبيض مع السبانخ والشبت وعملوا فطائر السبانخ ، والذي اجتمع عليه الجميع شرقا وغربا أن نوع الجلاش المستخدم في المطبخ سواء كان مصنوعا يدويا أو آليا يعطي بعدا للابتكارات ، فبدهن كوب صغير من المعدن بقليل من الدهن ووضع بضع ورقات داخله لتشكيل كوبا من الجلاش وخبزه ، نحصل على إناء شيق يمكن ملئه بالفواكه الطازجة أو قطع من الطيور ممزوجة بصلصة كريمة وعش الغراب .
يعتبر الجلاش السهل الممتنع في مطبخنا الشرقي وقد اقبل عليه الغرب وابتكروا منه أطباق عديدة فلما لا تكون وجبتنا القادمة مصنوعة من أوراق الجلاش ولكن مع تعديل بسيط في الحشو .