أهلاً
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلاً


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  أهلاً بيئتىأهلاً بيئتى  ألعابألعاب  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أهلأ و بعض أمراض الأطفال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:39 pm

التهاب الأذن الوسطى
أهلأ و بعض أمراض الأطفال Om
يعتبر التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال من أكثر الأمراض انتشارا بعد الزكام (الرشح)، وخصوصا في السنوات الأولى من حياة الطفل، مما يثير الكثير من التساؤلات عن تلك الحالة ومسبباتها وتأثيراتها وطرق الوقاية والعلاج.

ما هي الأذن الوسطى ؟
تتكون الأذن من أربع أجزاء، صوان الأذن، الأذن الخارجية، الأذن الوسطى، الأذن الداخلية ( الرسم)، وتقع الأذن الوسطى بعد طبلة الأذن مباشرة ( الذي يمكن رؤيته بمنظار الأذن )، وفيها ثلاث عضيمات صغيرة تتنقل الذبذبات من الطبلة إلى الأذن الداخلية، وفراغ الأذن الوسطى عادة يكون مملوء بالهواء، وتتصل بالجزء الأعلى للحنجرة عن طريق قناة ضيقة تدعى قناة استاكيوس، وهذه القناة تسمح بتصريف السوائل من الأذن الوسطى إلى الحنجرة وتساعد على توازن ضغط الهواء بداخل الأذن.

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Om-a
ما هو التهاب الأذن الوسطى؟
هو وجود سوائل في الأذن الوسطى مع تجرثمها ( أصابتها بالبكتيريا)، مما يودي إلى ظهور الأعراض المرضية.

لماذا يحدث الالتهاب؟
كما قلنا سابقا أن فراغ الأذن الوسطى به عضيمات وهواء، ولكن عند انسداد قناة أستكيوس --- فإن تصريف السوائل منها يتوقف أو يقل، ركود السائل مع وجود جراثيم في الحلق والتي تنتقل لها يجعلها بيئة صالحة للتكاثر--- وهو ما يؤدي لظهور الأعراض.

ما هي العوامل التي تساعد على تكرار التهاب الأذن الوسطى؟
من أهم العوامل التي تساعد على تكرار الالتهابات هو تكرر انسداد قناة أستاكيوس، والذي يحدث نتيجة لتكرر التهاب منطقة الحلق وهو ما يعرف بالزكام، كما أن وجود اللحمية يساعد على ذلك، وجميع التهابات الجهاز التنفسي العلوي، ومن أهمها الحساسية الأنفية.

لماذا يصاب الأطفال أكثر من الكبار؟
كل شخص معرض للإصابة، ولكن لوحظ تكرارها في الأطفال، فقبل بلوغ الثالثة من العمر يصاب 85% من الأطفال مرة واحدة على الأقل، ويرجع السبب إلى أن قناة أستاكيوس تكون أضيق وأقصر وفيها شيء من الميلان، وبالتالي تكون عرضة للانسداد بشكل أكبر.

هل التهاب الأذن معدي؟
التهاب الأذن الوسطى غير معدية ولكن التهابات الجهاز التنفسي العلوي والتي عادة ما تكون مصاحبة له مثل الرشح والزكام وغيرها فهي معدية

هل الأطفال المصابين بالحساسية أكثر عرضة؟
نعم، فالأطفال المصابين بأمراض الحساسية يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، كما أن الأطفال المقيمين مع شخص مدخن يتعرضون للالتهاب أكثر

ما هي الأعراض ؟
أعراض التهاب الأذن الوسطى يختلف حسب شدة الحالة وعمر الطفل، وتلك العلامات لا تعني بالضرورة وجودها ولكن يدل الوالدين على احتمالية حدوثها، ومن أهمها:
· ارتفاع درجة الحرارة : وعادة ما يحدث في صغار السن والرضع، ويقل مع التقدم في العمر.
· الألم: ألم الأذن من العلامات المميزة، ولكن الرضيع لا يستطيع التعبير عن ذلك فيقوم بالبكاء، والأكبر سناً قد يعبر عنه بحك وشد الأذن
· البكاء أثناء الرضاعة: لوحظ أن بعض الأطفال يزيد بكاؤهم مع الرضاعة في وجود التهاب الأذن الوسطى لأن الرضاعة تزيد من الضغط داخل الأذن، مما يزيد من الألم.
· بعض الأطفال الرضع خصوصاً قد يحدث لديهم إسهال وتطريش
· خروج إفرازات بيضاء أو صفراء من الأذن
· ضعف السمع : حيث يلاحظ أن الطفل غافل أو غير منتبه أو يطلب رفع صوت التلفزيون أو الراديو، لا ينتبه عند مناداته باسمه أو لا يفهم الإرشادات البسيطة (الأطفال كبار السن)

ما هي مضاعفات التهاب الأذن؟
التأخر في العلاج أو إعطاء علاج غير مناسب قد يؤدي لتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع، فالسوائل التي تتراكم في الأذن الوسطى أثناء الالتهاب تمنع انتقال الأصوات في الأذن، وهذا النقص مؤقت يزول بعد علاج الحالة، ولكن الالتهابات المتكررة وغير المعالجة بطريقة سليمة قد تؤدي إلى الصمم الدائم لا قدر الله.

كيف تتم الوقاية؟
قد يكون من الصعب منع حدوث التهاب الأذن بسبب طبيعة تكون قناة استاكيوس في هذه المرحلة من العمر، ولكن هناك بعض الأمور التي تستطيعين القيام بها للتقليل أو لتفادي بعض المسببات:
· تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره، فالحليب ممكن أن يصل للأذن عن طريق قناة أستاكيوس.
· علاج التهابات الجهاز التنفسي العلوي بمضادات الاحتقان، وحسب إرشاد الطبيب
· علاج تضخم اللحمية
· علاج الحساسية الأنفية أن وجدت
· أبعاد الطفل عن الخان والسجائر

كيف يتم التشخيص؟
يتم التشخيص من خلال:
· القصة المرضية : وهو ما تقوم بسرده الأم على الطبيب من ملاحظات وتغيرات على طفلها ، ومنها الأعراض المرضية ، وسيقوم الطبيب بطرح العديد من الأسئلة لبناء الصورة كاملة عن الحالة.
· الكشف السريري: يقوم الطبيب بالكشف على الطفل بصورة عامة، وباستخدام منظار الأذن يمكنه معرفة وجود التهاب فيها، كما يمكن استخدام المنظار الخاص المسمى Pneumatic otoscope ، حيث يمكن مشاهدة طبلة الأذن ومن خلال المنفاخ يمكن معرفة مقدار تحركه من عدمه، كما يقوم بالكشف على الأنف ومنطقة الزور لمعرفة وجود التهاب تنفسي أو لحمية ،ومن خلال ترابط المعلومات يستطيع التشخيص.

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Om%20%282%29


أهلأ و بعض أمراض الأطفال Om%20%283%29
ما هو العلاج ؟
حيث أن الصورة العامة لالتهاب الأذن الوسطى متباينة من طفل لآخر، من حيث نوع الالتهاب هل هو فيروسي أو بكتيري، أو وجود ماء واحتقان، كما أن الأعراض تختلف من طفل لآخر فإذا كانت الصحة العامة للطفل جيدة والألم بسيط مع احتقان خفيف للطبلة فقد ينصح الطبيب بعدم إعطاء المضاد الحيوي، ولكن عندما تكون هناك حرارة عالية وأعراض كثيرة تقلق الطفل فقد يبدأ الطبيب العلاج بالمضاد الحيوي.
والطبيب يعتمد في تقييم الحالة على ما تنقله له الأم فعندما تحاول التهويل ---- سيستمع لها --- ويجعل ذلك في حسابه، وعندما لا تلاحظ الأم التغيرات على طفلها كذلك، فالطبيب يعالج المريض وليس المرض.
وفي الكثير من الأحيان ينصح الطبيب بإعطاء مضادات الاحتقان ( حسب عمر الطفل) مثل الأكتفيد لتقليل الاحتقان في المنطقة الأنفية والتي تساعد على انفتاح قناة أستاكيوس.
ربما ينصحك الطبيب بعمل بعض الأشياء لمساعدة طفلك للشعور بالراحة، وهذا يشمل إعطاء المسكنات، كمادات دافئة على الأذن، وضع الطفل عند الرضاعة، بالنسبة للأطفال الكبار النوم على وسادة (مخدة) إضافية يساعد على رفع مستوى الرأس.

وهناك ملاحظات مهمة للأم عليها التقيد بها والانتباه لها :
· إذا وصف الطبيب مضاد حيوي عن طريق الفم فتأكدي من أن طفلك يتناول الجرعات في موعدها
· لا تقومي بإيقاف المضاد الحيوي عند شعورك بتحسن الوضع بل يجب إكمال مدة العلاج كما وصفه الطبيب---- (أسبوع في الغالب)
· عند البدء في علاج التهاب الأذن وفي حال مشاهدة علامات مضاعفات جانبية للدواء مثل الإسهال أو الاستفراغ أو الحساسية يجب مراجعة الطبيب فورا
· تذكري بأن تقومي بمراجعة الطبيب إذا لم تختفي أعراض التهاب الأذن خلال يومين أو ثلاثة.
· يجب علاج الالتهاب سريعا لكي لا تتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع.

ما هو التهاب الأذن الوسطى المزمن؟
التهابات الأذن الوسطى يمكن أن يتكرر عدة مرات في السنة الواحدة، وخصوصاً لدى الأطفال المصابين بالحساسية الأنفية أو اللحمية، وتتركز المشكلة في تكرر انسداد قناة أستاكيوس ومن ثم وجود البيئة الصالحة لنمو الجراثيم، وهنا ربما ينصح الطبيب بخيارات علاجية متعددة ، منها :
· تكرار استخدام مهبطات الاحتقان
· علاج الحساسية واللحمية
· قد يشمل القيام بما يسمى بأنبوب الأذن ، حيث يتم القيام بإجراء شق في طبلة الأذن ووضع أنبوب صغير فيه للسماح بتصريف السوائل المحتبسة وتقليل الضغط والألم، هذه العملية بسيطة، وعادة ما يسقط الأنبوب من تلقاء نفسه بعد مدة من الزمن للخارج.




عدل سابقا من قبل سمسم في الأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:23 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:43 pm



التهاب الأذن الوسطى المزمنما هو التهاب الأذن الوسطى المزمن؟
التهابات الأذن الوسطى يمكن أن يتكرر عدة مرات في السنة الواحدة، وخصوصاً لدى الأطفال المصابين بالحساسية الأنفية أو اللحمية، وتتركز المشكلة في تكرر انسداد قناة أستاكيوس ومن ثم وجود البيئة الصالحة لنمو الجراثيم، وقد لا يكون التهاب بالجراثيم ولكن احتقان مستمر ( وجود سوائل بالأذن)

ما هي اعراض الحالة؟
قد لا يشتكي الطفل، وقد تكون الشكوى الرئيسة لديه هو ألم الأذن المتكرر مع ضعف بسيط في السمع، ويتم اكتشاف الحالة عند الفحص الطبي من خلال منظار الأذن حيث يلاحظ وجود سوائل في الأذن الوسطى مع قلة حركة طبلة الأذن، وعند قياس السمع يلاحظ وجود ضعف السمع التوصيلي
.

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Com ما هو العلاج؟
ربما ينصح الطبيب بخيارات علاجية متعددة ، منها :
" تكرار استخدام مهبطات الاحتقان
" علاج الحساسية واللحمية
" أنبوب الأذن: حيث يتم القيام بإجراء شق بسيط في طبلة الأذن ووضع أنبوب صغير فيه، للسماح بتصريف السوائل المحتبسة وتقليل الضغط والألم، وهذه العملية بسيطة، وعادة ما يسقط الأنبوب من تلقاء نفسه بعد مدة من الزمن للخارج.
" لا يحتاج العلاج إلى مضاد حيوي ما عدى الحالات التي يكون فيها التهاب جرثومي مصاحب

صورة توضح انبوبة التهوية
أهلأ و بعض أمراض الأطفال Com%20%281%29






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:46 pm

اللوزتين واللحمية

يعتبر التهاب اللوزتين واللحمية من أكثر أمراض الأطفال انتشارا، وتزداد في موسم الشتاء، وقد نجد إحداهما أو كلاهما لدى نفس الطفل.

ما هما اللوزتين؟
اللوزتين هما جسم بيضاوي على جانبي مدخل الحلق، في بعض الأطفال يكون حجمهما صغيراً جداً، بحيث لا يمكن رؤيتهم، وفي البعض الآخر يكون حجمهم كبيراً، بدون أن يكون ذلك غير طبيعي.
نستطيع رؤية اللوزتين بالنظر إلى قاع الفم، وباستخدام كشاف ضؤ يدوي مع القليل من الضغط على اللسان بخافض اللسان، ولكن يجب ملاحظة أن الضغط على اللسان قد يؤدي إلى رغبة في الاسترجاع والتقيوء.
يجب ملاحظة انه بالنظر إلى قاع الفم، نرى لهاة الحلق وهي قطعة متدلية، قد يعتقد البعض أنها اللوزتين.






ما هي اللحمية؟
هي تجمع من الأنسجة تشبه عنقود العنب الصغير موجودة أعلى اللوزتين، في الجزء العلوي من الحلق وخلف الأنف، وهذه المنطقة تسمى البلعوم الأنفي، ولا يمكن رؤيتها بسهوله، ويحتاج الأمر إلى وجود مرآة مخصصة لذلك.

ما هو عمل اللوزتين واللحمية؟
كلاً من اللوزتين واللحمية يقومون بدور الحماية وإنتاج المضادات لمحاربة الالتهابات.
الأطفال لا تزيد قابليتهم لللألتهابات عندما نقوم بإزالة اللوزتين أو اللحمية أو كليهما.

ما هو التهاب اللوزتين؟
كيف أعرف أن طفلي مصاب بهما؟
عندما يمرض طفلك فإن إحدى علامات التهاب اللوزتين هو تضخمهما، كما أن هناك علامات أخرى ، ومنها:
· اللوزتين تكون أكثر احمرارا من الطبيعي.
· تكون اللوزتين مغطاة بغشاء أبيض أو أصفر.
· تغير الصوت.
· ألم في الحلق.
· صعوبة أو ألم مع البلع.
· تضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة
· ارتفاع درجة الحرارة.
· الآم في البطن.
· ألم في الأذنين.

معتقدات خاطئة:
· أن اللوزتين تنزلان ---- وانه يمكن رفعهما بالفرك بالإصبع ( هذا خطأ )
· أن تضخم الغدد اللمفاويه في الرقبة ( ورم في الرقبة ) هو التهاب اللوزتين --- والحقيقة أن تضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة يحدث لأسباب متعددة منها التهاب الحلق بدون التهاب اللوزتين، وهذه الغدد هي الحيل ( الدري) لمنطقة الحلق.

ما هي علامات تضخم اللحمية؟
عندما تتضخم اللحمية فقد يحس الطفل بصعوبة في التنفس من خلال الأنف، ويكون التنفس من خلال الفم، وفي بعض الأطفال لا نعرف لماذا تتضخم اللحمية، وفي البعض الآخر يكون السبب هو تكرر نزلات البرد والالتهابات.
قد تكون اللحمية كبيرة في سن مبكرة، فبعض المواليد تكون لديهم اللحمية كبيرة، وفي آخرين تنمو اللحمية وتكبر في السنة الأولى من العمر --- بدون وجود التهابات.

ما هي علامات التضخم المستمر للحمية؟
· يتنفس الطفل من خلال الفم بدلاً من الأنف أغلب أوقات اليوم.
· الإحساس بانغلاق الأنف عند الكلام.
· يكون التنفس مسموعاً خلال اليوم ، أشبه بالشخير عند النوم.
· الشخير عند النوم.
· توقف التنفس لعدة ثوان عند النوم مصاحباً الشخير أو التنفس العميق، وهو ما يعرف بتوقف التنفس النومي Sleep apnea.

ما هو علاج تضخم اللوزتين واللحمية؟
عندما يكون طفلك مريضاً ولديه تضخم فجائي في اللوزتين فقد يطلب أخصائي الأطفال عمل مزرعة لعينة من الحلق، لكي يتعرف على وجود التهاب بكتيري، وخصوصاً البكتيريا العنقودية، وعندما تكون المزرعة موجبة فذلك يتطلب إعطاء المضاد الحيوي المناسب لها، وفي أغلب الأحيان تتضخم اللوزتين واللحمية مع عدم وجود التهاب واضح، وقد تنكمشان مع عدم إعطاء أي علاج، ويتركز العلاج على الآتي:
· الراحة التامة
· إعطاء مضادات الحرارة.
· إعطاء السوائل بكثرة.
· استشارة الطبيب.

متى تكون الجراحة هي العلاج؟
الجراحة لإزالة التضخم المستمر في اللوزتين مع إزالة اللحمية ( أو بدونها ) كانت هي الطريقة المثلى للعلاج لمدة طويلة، ولكن مع التقدم الطبي فقد قامت الكلية الأمريكية لأطباء الأطفال بوضع بعض القواعد التي تجعل الجراحة ضروره وعلاج، ومنها:
· تضخم اللوزتين ( مع تضخم اللحمية او بدونها ) الذي يؤدي الى صعوبة في التنفس.
· تضخم اللوزتين بشكل يجعل هناك صعوبة في البلع.
· تضخم اللحمية مما يجعل التنفس غير مريح، او يؤثر على الكلام، او يؤثر على نمو عظام الوجه والفكين، وفي هذه الحالة يستدعي الأمر إزالة اللحمية فقط.
قد تكون الجراحة مناسبة ( خيار مناسب حسب رؤية الطبيب ) في الحالات التالية:
· تكرر التهابات الحلق عدة مرات سنوياً وخصوصاً الالتهابات البكتيرية، وعندما تكون هناك علامات مرضية شديدة.
· عندما يكون لدى الطفل تضخم في اللوزتين واللحمية ( أو بدونها ) الذي يجعل هناك صعوبة في التنفس والبلع.
· تضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة ( تحت الفك السفلي) مع وجود الآم مستمرة فيها لمدة ستة أشهر، مع العلاج بالمضادات الحيوية.
· تكرر التهابات الأذن الوسطى مع العلاج بالمضادات الحيوية أو أنبوب التهوية للأذن، وعليه يمكن إزالة اللحمية فقط.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:51 pm

التــــهاب الجيـــــــــوب الأنفية

من أسمها يمكن الاستدلال عليها، فالجيوب هي الفراغات الموجودة في عظام الوجه، حول منطقة الأنف، كثيرة العدد ومختلفة الأحجام، تظهر في الأطفال في أعمار مختلفة، يبطنها غشاء مخاطي ولها فتحات متصلة مع الأنف، لها العديد من الفوائد فهي تساعد على التحكم في درجة حرارة ورطوبة الهواء الداخل عن طريق الأنف كما تلعب دوراً في تكوين بعض الأصوات.



أهلأ و بعض أمراض الأطفال Jeop أهلأ و بعض أمراض الأطفال Jeop%20%281%29






التــــهاب الجيـــــــــوب الأنفية
الدكتور عبدالله بن محمد الصبي من أسمها يمكن الاستدلال عليها، فالجيوب هي الفراغات الموجودة في عظام الوجه، حول منطقة الأنف، كثيرة العدد ومختلفة الأحجام، تظهر في الأطفال في أعمار مختلفة، يبطنها غشاء مخاطي ولها فتحات متصلة مع الأنف، لها العديد من الفوائد فهي تساعد على التحكم في درجة حرارة ورطوبة الهواء الداخل عن طريق الأنف كما تلعب دوراً في تكوين بعض الأصوات.

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Jeop أهلأ و بعض أمراض الأطفال Jeop%20%281%29 الأســــــــــــــــــــــــباب:
التهاب الجيوب الأنفية قد يكون حاداً ولمدة معينة، والآخر مزمن يستمر أشهر عدة وإن اختلفت حدته من وقت لآخر، قد يكون هناك التهاب بكتيري أو فيروسي، ويكمن السبب الرئيسي لالتهاب الجيوب الأنفية في انغلاق الفتحات الموصلة مع الأنف، مما يؤدي إلى تراكم إفرازاتها ومن ثم حدوث التهاب بكتيري ثانوي، فالمياة الراكدة غالباً ما تكون آسنة--- ومن أهم الأسباب التي تؤدي إلى التهاب الجيوب الأنفية:
· التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل( الرشح، الزكام، الأنفلونزا )، قد تؤدي إلى التهاب ثانوي وغالباً ما يكون حاداً ومؤقتاً.
· التحسس الأنفي ( حمى القش ) تؤدي إلى احتقان والتهاب متكرر في الأغشية المبطنة للأنف، مما يؤدي إلى انغلاق فتحات الجيوب الأنفة فتمنع تصريف الإفرازات الطبيعية لها، حيث تتكاثر البكتيريا في منطقة مغلقة، فتظهر الأعراض، وغالباً ما تكون مزمنة.
· نقص المناعة وهي أنواع ودرجات مختلفة
· العيوب الخلقية والتكوينية للأنف مثل انحراف الحاجز الأنفي، تؤدي إلى تكرر التهاب الأنف ومن ثم الجيوب الأنفية، وعادة ما يكون مزمناً
· وجود أجسام غريبة في الأنف

الأعـــــــــــــــــــــــــــراض المرضية:
تختلف الأعراض المرضية من شخص لآخر معتمدة على درجة شدة الحالة والمسببات، وهذه الأعراض قد تكون موضعية في منطقة الأنف، وقد تكون بعض الأعراض خارجها، ومن أهمها:
· ارتفاع درجة الحرارة
· احتقان الأنف مع وجود إفرازات أنفية ملونة
· وجود إفرازات سيئة الرائحة والطعم خلف الأنف
· السعال
· الإحساس بامتلاء الصدغين
· الصداع وآلام الرأس
· قد يكون هناك ألم في الأسنان
· الإجهاد العام
· ألم في العينين والأذن

التشـــــــــــــــــــخيص:
كما لاحظنا فإن الأعراض غير محددة -- مختلفة الدرجات، وقد لا تظهر بعض الأعراض، كما تتشابه مع أعراض أخرى مثل التهابات الجهاز التنفسي العلوي، كما علامات التحسس الأنفي، من هنا تظهر أهمية القصة المرضية، والمتابعة مع نفس الطبيب، وقد يحتاج الأمر إلى إجراء بعض الأشعات، وقد يحتاج الأمر إلى منظار أنفي.

العـــــــــــــــــلاج:
التشخيص السليم هو لخطوة الأولى للعلاج وإزالة المسببات، والمتابعة العلاجية قد تطول إلى أسابيع عدة، ومن هنا نوجز العملية العلاجية في ما يلي:
· الابتعاد عن المحسسات ( الغبار، الدخان، الروائح )
· أدوية التحكم طويل المدى لمقاومة الحساسية الأنفية
· علاج العيوب الخلقية إن وجدت
· مضادات الاحتقان
· المضاد الحيوي لعلاج الالتهاب البكتيري
· استنشاق الماء قد ينفع في بعض الحالات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:55 pm





الأنفلونـــــــــــــــــزا







الأنفلونزا أحد الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي، وتؤدي إلى إصابة العديد من الأشخاص سنوياً، مما يجعلهم يغيبون عن مدارسهم وأعمالهم لشدته، وفيروس الأنفلونزا أنواع متعددة يصيب الإنسان ثلاثة أنواع منها، تأتي على شكل موجات سنوية، والإصابة تعطي مناعة دائمة للنوع نفسه.
لكن سنوياً يحدث تغير بسيط في شكل الفيروس في كل موجة --- فلا تنفع المناعة، لذلك تتكرر الإصابة، كما أنه يحصل تغيير كبير على شكل الفيروس كل عدة سنوات ( 3-4 سنوات ) مما يؤدي إلى إصابة الكثيرين --- وتكون الأعراض أكثر شدة

لمن ولماذا التطعيم؟
لما تؤدي إليه الإصابة بفيروس الأنفلونزا من إجهاد للأفراد كباراً وصغاراً، تقوم المختبرات الطبية في أوروبا وأمريكا وأستراليا --- ومع بداية كل شتاء، بالبحث عن الفيروس لتلك السنة مبكراً، ومن ثم إيجاد التطعيم الخاص له، لإعطائه لبعض الأشخاص ذوي الحالات المرضية المعينة.

الـــعـــــدوى:
الأنفلونزا مرض شديد العدوى، ينتقل بواسطة الرذاذ المتطاير من الفم والأنف، وتزيد الإصابة في وجود الزحام والتواجد في أماكن قليلة التهوية، كما يمكن أن ينتقل عن طريق استخدام أدوات المريض.

الأعـــــــــــــراض المرضيــــــــــة:
تبدأ الأعراض بعدد مرور يوم أو يومين من التقاط المرض ( فترة الحضانة )، وتستمر هذه الأعراض لمدة تتراوح ما بين يومين إلى أسبوع حسب شدتها، وقد تؤدي مضاعفاتها إلى حدوث التهاب بكتيري ثانوي ( ذات الرئة، التهاب الأذن الوسطي )، ومن أهم الأعراض:
" ارتفاع شديد في درجة الحرارة مع شعور بالقشعريرة
" سعال شديد وجاف
" صداع شديد والآم في الرأس
" إرهاق عام مع وجود الآم في العظام والمفاصل

العــــــــــــــــــــلاج:
مع شدة الحالة، فهي التهاب فيروسي، لذلك لا ينفع معه استخدام المضادات الحيوية، وليس هناك علاج خاص له، بل الراحة التامة وعلاج الأعراض:
" الوقاية خير من العلاج بتفادي الزحام والأماكن المغلقة
" الراحة التامة
" الإكثار من السوائل
" مضادات الحرارة ( البنادول )

يرجى مراجعة الطبيب

أهلأ و بعض أمراض الأطفال 890930
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:00 pm



الزكــــــــــام
أهلأ و بعض أمراض الأطفال Zukam الزكام والأنفلونزا كلمات تتردد على المسامع عند إصابة الشخص بأي نوع من التهابات الجهاز التنفسي العلوي ، مع العلم أن حالتهم قد لا تكون هذه ولا تلك.
الزكام مرض فيروسي شديد العدوى ، يصيب الجهاز التنفسي العلوي ، وفصل الشتاء هو المفضل لحدوثه ، ليس لبرودة الهواء ، ولكن لتواجد الناس في غرف مغلقة سيئة التهوية ، مع التزاحم والتقارب مما يؤدي إلى سهولة انتقال العدوى لهم .

الأســــــــــــــــــــــباب:
هناك العديد من الفيروسات القادرة على إحداث الأعراض المرضية للزكام ، وليس فيروساً واحداً ، لذلك لا يكتسب المريض المناعة اللازمة ، كما أن الاستعداد الفردي للإصابة يلعب دوراً مهماً ، فنرى البعض تتكرر إصابته طوال الشتاء ، وآخرون تكون إصابتهم نادرة وخفيفة.

العــــــــــــــــــــــدوى:
تنتقل العدوى من المريض إلى السليم عن طريق الرذاذ المتطاير من الفم والأنف ، وتزداد في حالة الكحة والعطاس ، كما تزيد احتمالية العدوى في الأماكن المزدحمة والمغلقة سيئة التهوية.

الأعـــــــــــــــــــــراض:
تتشابه أعراض الزكام مع بعض الأعراض المرضية لالتهابات الجهاز التنفسي العلوي، ومنها:
" ارتفاع بسيط في درجة الحرارة
" سيلان شديد للأنف ، مع انسداده في مرحلة لاحقة
" صداع خفيف
" السعال
" العطس المتكرر
" تكون العين زهرية اللون مع زيادة الدموع
" آلآم عامة ، وخصوصاً العظام والمفاصل
" احتقان الأنف يؤدي إلى انسداد قناة إستاكيوس مما قد يؤدي إلى التهاب الأذن الوسطى ، كما قد يؤدي إلى انسداد فتحات الجيوب الأنفية مما يؤدي إلى التهابها
" ارتفاع درجة الحرارة بشكل ملحوظ ، يدل على وجود التهابات ثانوية ( التهاب الجيوب الأنفية ، التهاب الأذن الوسطى )

العـــــــــــــلاج:
" الوقاية خير من العلاج بالابتعاد ما أمكن عن الأماكن المزدحمة
" الراحة في الفراش
" تخفيف الأعراض ، بزيادة شرب السوائل ، مخفظات الحرارة
" مراجعة الطبيب عند وجود حرارة شديدة ، أو استمرار الأعراض أكثر من أســـبوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:02 pm

نزلات البرد عند الأطفالمناعة الأطفال تكتسب مع الوقت ويظن الآباء أن أبنائهم قبل سن المدرسة دائما يعانون من نزلات البرد، ثم بعدالصف الأول أو الثانى الابتدائى، يبدأ جسم الطفل فى تكوين مناعة أكبر حيث تقل نزلات البرد، ويقل السعال وينامون بشكل أفضل.
من الطبيعى أن يواجه الأبناء الأصحاء قبل سن المدرسة من خمس إلى ثمانية نزلات برد كل عام، وفى سن الحضانة، يمكن أن يتعرضوا لعدد أكبر تصل إلى نزلة برد كل شهر تقريبا. وكلما زاد عمر الطفل، يكون لديه ذخيرة من الأجسام المضادة والتى تكون بمثابة مناعة ضد البرد، و بعد سن السادسة يمكن أن يقاوم الإصابات بشكل أكبر، وعندما يصل إلى سن البلوغ، يبدأ معدل الإصابة فى الهبوط ويصل إلى ثلاث أو أربع نزلات برد فى العام. وهناك أكثر من 200 فيروس للبرد

نزلات البرد المختلفة:
نزلة البرد لدى الأطفال تختلف عن البالغين لعدة أسباب:
o الأطفال أكثر عرضة للبرد.
o أعراض البرد لدى الأطفال أكثر حدة.
o ويمكن أن تؤدى هذه الأعراض إلى إصابات أخرىمثل إلتهاب الأذن.

تعريف نزلة البرد:
هى إصابة الجزء العلوى من الجهاز التنفسى.
نزلات البرد قد تصل إلى أكثر من 200 فيروس مختلف، وأكثرها انتشارا فى بداية كل فصل، وتختلف أعراض البرد باختلاف نوع الفيروس. بالنسبة للأطفال قبل سن المدرسة، يمكن أن تتضمن الأعراض الأساسية إلتهاب الحلق، سخونة، اضطراب فى المزاج، عدم الإحساس بالراحة، عطس، سيلان أنف، سعال، صداع، ألم فى العضلات ونقصان فى الشهيةK ,هذه الأعراض تختلف فى مدة استمرارها.
o يمكن أن تستمر السخونة من يوم إلى ثلاثة أيام.
o يستمر سيلان الأنف وإلتهاب الحلق من أسبوع إلى عشرة أيام.
o أما السعال فيمكن أن يستمر أسبوعين أو ثلاثة.
وهذه الأسباب هى التى تجعل الآباءيعتقدون أن أبناءهم دائما مرضى.

يصاب الأطفال دائما بالبرد ؟
هناك اعتقادات كثيرة عن أسباب إصابة الأطفال بالبرد، على سبيل المثال: أثناء الوقوف فى المطر، استنشاق هواء بارد أو عدم أخذ قسط كافى من النوم، ولكن الحقيقة هى أن فيروس البرد يمكن أن يعيش فى اليد لفترة طويلة وبالتالى المصافحة باليد إحدى طرق انتشار الفيروس، العطس والسعال طرق أخرى.
بعض الاحتياطات لتجنب انتشار الفيروس :
o تشجيع الأطفال لغسل أيديهم باستمرار.
o بقاء المطبخ والحمام نظيف، خاصة إذا كان فردفى الأسرة يعانى من نزلة برد.
o تعليم الطفل التخلص من ورق المناديل المستعملة فى الحال.
o فى حالة دخول الأطفال حضانات، يفضل ألا يكون ذلك بصفة مستمرة لتجنب الإصابات.

طرق العلاج هدفها الراحة وليس العلاج :
حتى الآن لا يوجد علاج لنزلة البرد، ولا يوجد عقار لسرعة شفاء الطفل من نزلة البرد،
كما أن المضادات الحيوية لا تعالج الفيروسات.
التركيبات التى يخلط فيها مضاد الهستامين مع مزيل الاحتقان، فى الغالب ليس لها تأثير فى تخفيف أعراض البرد لدى الأطفال الصغار ويكون لها آثار جانبية. وأكثر ما يمكن فعله هو جعل طفلك يشعر بأكثر راحة ممكنة!!!

هناك بعض الاقتراحات لتجنب المضاعفات :
o دع الجهاز المناعى يقوم بدوره !!
o لا تبادر باستخدام العقاقير إذا كان هناك ارتفاع طفيف فى درجة حرارة الطفل المصاب بنزلة برد.
o عند ارتفاع درجة حرارة الجسم درجتين، تقوم مناعة الطفل بخلق مناخ مضاد للفيروس.
o ملحوظة: درجات الحرارة العالية يمكن أن تؤدى إلى جفاف وأحيانا إمساك. وهذه الحالات تتطلب علاج.
o لا تعطى الأسبرين إلى الطفل الأقل من 16 عاما إذا كان مصابا بفيروس الأنفلونزا: الأسبرين يمكن أن يثير متلازمة رى عند الأطفال، وأيضا امكانية الإصابة بأمراض خطيرة يمكن أن تؤثر على الدم، الكبد والمخ. وبسبب الخوف من متلازمة رى نادرا ما يستخدم الأسبرين فى تسكين الحرارة عند الأطفال.
o استخدام نقط الأنف التى تحتوى على الأملاح لصحة الأنف ولتخفيف الاحتقان: نقط محاليل الملح تعد أفضل الطرق لأنها تساعد على التخلص من البلغم. يتم وضع بضع نقاط فى فتحة أنف واحدة ثم فى الحال أشفط هذا السائل وقم بنفس العملية فى فتحة الأنف الأخرى. نقط محلول الملح آمنة ولا تسبب أى هياج فى الأنف بخلاف العقاقير الأخرى التى قد لا تكون صالحة للأطفال.
o يجب استشارة الطبيب دائما لإرشادك
o استخدام العلاج بالبخار لتجنب نمو الكائنات الدقيقة: البخار يمكن أن يسكن أنف الطفل و حلقه، ولكنه لا ساعد على سرعة الشفاء.
o يجب استدعاء الطبيب إذا استمرت درجة الحرارة المرتفعة أكثر من 14 يوما : راقب علامات الإصابة فى الأذن والرئة.
o أخبر الطبيب إذا كان طفلك يعانى أى من هذه الأعراض: نقصان الشهية،القىء، آلام فى البطن، اضطراب فى المزاج، اضطراب فى النوم، صداع شديد، بكاء مستمر،عدم القدرة على البلع، التهاب الحلق، صعوبة فى التنفس، ألم فى الأذن أو ألم فى التبول.
o عادة يستمر فيروس البرد حتى يستطيع الجسم تكوين أجسام مضادة للفيروس لتقضى عليه.
وهذا يعنى أن الوقت، الصبر والرعاية هم أقوى حلفاء للعلاج.
أهلأ و بعض أمراض الأطفال 890930
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:06 pm





انسداد الأنف

انسداد الأنف يصيب الكبار والأطفال، ويكون مزعجاً في السنة الأولى من العمر للطفل ومقلقاً لوالديه، وذلك لصغر حجم الأنف وتكرار الإصابة وعدم المقدرة على التنفس عن طريق الفم، كما يؤثر على رضاعة الطفل

الأسباب:
انسداد الأنف له أسباب متعددة، كما أن له أعراض متفاوتة حسب المسبب وحجم الانسداد، وقد يكون الانسداد مؤقتاً لأيام عدة كما في الزكام، وقد يكون مزمناً أو متكرراً بشدة كما في حمى القش، ومن هذه الأسباب:
· التهابات الجهاز التنفسي الفيروسي ( الزكام الأنفلونزا ) وعادة ما تكون حادة ومؤقتة.
· التحسس الأنفي ( حمى الطلع، القش ) وقد يكون موسميا أو على مدار العام متكرر
· تضخم اللحمية ( الناميات )
· انحراف الحاجز الأنفي
· إصابات الأنف والكسور
· وجود أجسام غريبة داخل الأنف

الأعــــــــــــــــراض المرضية:
انسداد الأنف نتيجة لأي سبب من الأسباب يؤدي إلى تأثر دخول الهواء من خلال أحد فتحات الأنف أو كلاهما، مما يؤثر على الأغشية المبطنة للأنف، كما يحدث اضطراب في حركة الأهداب، كل ذلك يؤدي إلى تراكم الإفرازات المخاطية وكذلك زيادة حدوث الالتهابات في المنطقة، وهو ما يزيد من درجة الانسداد ---- والدخول في دائرة مغلقة تزيد الحالة سوأً، ومن أهم الأعراض المصاحبة:
· سيلان الأنف
· نقص حاسة الشم
· اضطراب التذوق ( نتيجة نقص الشم )
· العطس والحكة ( الأسباب التحسسية )
· ضعف السمع ( تكرار التهابات الأذن الوسطي )
· صعوبة التنفس
· قلة الرضاعة خصوصاً في الرضّع
· تغير شكل الصدر ( تضخم اللحمية )

التــشــخـيــص:
قد لا يكون التشخيص مشكلة على الطبيب، ولكن تشخيص المسبب مشكلة، معتمدة على ما يرويه المريض أو والديه عن الحالة، فالمعلومة الصحيحة تنير الطريق وتقصّر البحث، وتقلل من الفحوصات المخبرية كالأشعة والمناظير الأنفية.

العـــــــــــــــــــــــــلاج:
يعتمد العلاج على إزالة مسببات الانسداد، كما أن المسارعة في العلاج مهمة جداً قبل حدوث تغيرات مزمنة في المنطقة الأنفية حيث يصبح العلاج مهمة صعبة، وهناك إرشادات عامة نوجزها فيما يلي:
· التنبيه على الطفل بعدم إدخال الإصبع في الأنف
· التنبيه على الطفل بعدم إدخال الألعاب والأشياء الغريبة في الأنف
· عندما تتمخط --- يجب سد أحد المنخرين والنفخ في الآخر، وعمل الشيء نفسه في الجزء الآخر، وذلك لعدم زيادة الضغط داخل الأنف ومن ثم إرجاع المخاط إلى الوراء مما قد يؤدي إلى انسداد قناة أستاكيوس ( الموصلة للأذن ) مما يؤدي إلى التهاب الأذن الوسطى.
· الاستنشاق مهم جداً --- وهنا تظهر إحدى حكم الوضوء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:12 pm

احتقان الأنف لدى الأطفال وعلاجه
=============



حينما يصاب الطفل بمرض البرد واحتقان الأنف، يصاب انفه بالرشح، وتكثر لديه الإفرازات المخاطية، وحينما ينام تتكون هذه المواد المفرزة بالأنف نتيجة ذلك المرض وتعمل على سد المسالك التنفسية بالأنف.
و حينما ينغلق مجري التنفس عبر الأنف عادة ما يلجا الطفل للتنفس عبر الفم، والتنفس عبر الفم يعتبر غير مريح وربما يجعل الأنف دائم الاحتقان ويجعل رائحة فم الطفل غير حميدة فينفر منه اخوته وأخواته.
ثمة حقيقة يجب إدراكها بان الأطفال صغار السن لا يدرون كيفية عملية تفريغ أنوفهم من المواد المخاطية التي تعيق مجري تنفسهم.

العلاج:-
عموما حسب ما يعمل به الأطباء بان الطفل المصاب بالبرد واحتقان الأنف , يجب ألا يعالج بواسطة الأدوية والعقارات، وإنما الأدوية يجب أن تمنح للأطفال الذين تعدت أعمارهم العامين فقط، أما ذا كان عمره اقل من عامين فيجب تحاشي منحه أي أدوية لأنها وفي اغلب الأحيان تتسبب له في مضار جانبية.
وهنالك بعض الطرق التي تعمل على مكافحة الإصابة بالبرد والاحتقان الأنفي:-
- يجب التأكد من ضبط درجة الرطوبة الخاصة بالغرفة التي ينام بها بحيث لا تتعدى نحو ( 40%- 45%) درجة.
- يجب التأكد من شرب طفلك لكمية كافية من السوائل، يقول الأطباء أن الطفل المصاب بمثل هذا المرض يعرض عن شرب السوائل، لذا يجب منح الطفل كمية كافية من السوائل حينما يكون مصابا بهذا المرض حتى تساعد على علاجه.
- يوصي الأطباء بضرورة استخدام دواء هو عبارة عن ملح مذاب بالماء، حيث يحضر بطريقة علمية(الماء بكمية محددة وكذلك كمية الملح) ويوجد بالصيدليات.
- يجب على الوالدين صب عدة قطرات من ذلك المحلول على فتحات أنف الطفل المصاب بالمرض , بعد ثلاثة دقائق تظهر فعالية دواء الملح المفيد.
يعمل الملح المذاب على إزالة المواد المخاطية من انف الطفل المريض ( يصب في كل فتحة نحو ثلاثة قطرات إلى خمس قطرات) وبعد خروج المواد المفرزة يمكن للام تنظيفه بواسطة مناديل غير خشنه حتى يتقبل الطفل ذلك الفعل، أما إذا استخدمت مناديل خشنه فان الطفل سوف يرفض عملية التنظيف وبالتالي يكون متسخا.
- يمكن للام استخدام آله صغيرة تعمل بشكل مضخة تعمل على شفط المواد المخاطية من انف الطفل.
- إذا استخدمت الأم كلا النوعين من أنواع النظافة ولم يستفد الطفل، هنالك طرقا أخرى يمكن إتباعها

حينما يكبر الطفل وينمو جسمه يجب على الوالدين مراعاة الآتي:-
- إن مجري الأنف قد اصبح متسعا، وبعد اتساعه يصعب بعدها عملية انسداده أو انغلاقه.
- ثانيا إن الطفل قد تدرب واصبح قادرا على تنظيف انفه من السوائل المخاطية وعلي الوالدين تشجيع طفلهم وتدريبه على عملية تفريغ انفه ,وبالتالي تساعده في تفريغ انفه من الإفرازات المخاطية واراحة نفسه منها.
- بما أن الطفل عرف بتقليد والديه في كل ما يفعلون، وإذا ما شاهد والديه يفعل مثل هذه العملية فانه لا محالة سوف يعمل على تقليدها، عندها يمكن للوالدين تدريبه على إجادة تلك العملية حتى يبعدوه عن تراكم هذه المواد المخاطية التي تعمل على قفل المسالك الأنفية وإعاقة عملية التنفس الخاصة بالطفل.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 5:15 pm

الإمساك ، أسبابه، أعراضه، طرق علاجه
تعريف الامساك (القبض):-
o هوعبارة عن مرور صعب للبراز أو قلة في عدد مرات التبرز (أقل من 3 مرات في الأسبوع).الإمساك أيضا يمكن أن يشير إلى صلابة البراز أو شعور بالإخلاء الناقص.
أو
o هوأحد الاضطرابات التي يتعرض لها الجهاز الهضمي، ويمكن وصفه بالإخراج الصعب وغير المتكرر للبراز. والإخراج الطبيعي يتراوح من 21- 23مرة في الأسبوع الواحد وحتى ثلاث مرات لا يعتبر إمساك، وتتزايد إصابة الإنسان به عند تقدمه في السن وخاصة بعد سن الستين.
أو
o هوحالة يكون فيها البراز جاف وسميك أو قاسي(صلب)مصحوب بمضايقة أو ألم عند التبرز.السبب المباشر للإمساك هو عدم وجود نسبة كافية من الماء في البراز . وهذا في العادة يحدث لان الغذاء ليس فيه عناصر كافيه لحفظ الماء داخل الأمعاء ( كالألياف) أو لأنّ البراز يمكث لوقت طويل داخل المستقيم(الجزء الأخير من الأمعاء الغليظة), فيسمح للأمعاء بامتصاص معظم الماء الموجود داخل الفضلات(البراز)فينتج عنة براز جاف قاسي

كيف يحدث الامساك ؟
يوجد عاملين أساسيين يساهمان في حدوث الإمساك:
1-إعاقة مرور البراز بسبب ضعف حركة الأمعاء أو توقف حركتها.
2-نقص الماء في البراز (جفاف) والذي يؤدي إلى زيادة صلابة البراز وبالتالي صعوبة تحركه في الأمعاء.
ينتج عن أي من العاملين السابقين دورة تتابعيه لأسباب الإمساك (حدوث أيهما يؤدي إلى حدوث الآخر).

ما هي أسباب الامساك؟
بصفة عامة يوجد سببين أساسيين للإمساك. سبب عضوي وهو نادر، وسبب وظيفي وهو الشائع.
1-الأسباب العضوية:-
o ضيق أو انسداد في القولون وأنبوبه (بسبب أورام حميدة او خبيثة)
o ضيق في الأمعاء.
o ورم في القولون.
o اعتلال في الشرج أو المستقيم يسبب ألم عند التبرز.
o بواسير.
o تشققات شرجية (شرخ بالخاتم).
o خراج.
o سقوط أو فتق الشرج (المستقيم).
o تشنج قولوني منعكس بسبب علة عضوية.
o الزائدة الدودية.
o المرارة

2-الأسباب الوظيفية:
أ)إمساك غذائي -- هذا النوع من الإمساك هو الشائع ويعتقد بأنه يصيب 5% من الناس. ويكون سببه عادات الأكل الغير صحية، كالاعتماد على تناول أنواع معينة من الطعام مثل:الطعام الذي لا يحتوي على ألياف وينتج فضلات قليلة كاللحوم ومعظم أنواع الرز. الطعام الذي يسبب قساوة أو صلابة البراز كالأجبان والتغيير في طبيعة الطعام، وقلة تناول السوائل يسبب الإمساك.
ب)إمساك بسبب تأثيرات جانبية للعقاقير-- بعض العقاقير تسبب الإمساك، مثل:
o بعض مضادات الحموضة.
o بعض مخففات (مضادات) السعال التي تحتوي على الكوديين.
o أملاح الحديد.
o بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم
ت)نفساني أو عقلي المنشأ(السبب مرضي) - في هذا النوع ربما يتناوب الإمساك مع الإسهال كما في حالات القولون العصبي
ث)ضعف قولوني عضلي
كما في المرضى طريحو الفراش (خصوصا المسنون)
ج)إمساك بسبب العادات والطبائع - يحدث هذا النوع بسبب كبت أو تثبيط الإحساس بالرغبة في التبرز أو بسبب تغيير في العادات أو الظروف المعيشية:
o نفساني أو عقلي.
o بعد الإقلاع عن التدخين.
o السفر
ح)أيضي (تمثيل الغذاء) بسبب اللاتوازن في وظائف الجسم الطبيعية مثل:-
o نقص أو زيادة إفراز الغدة الدرقية.
o داء السكري.
o زيادة مستوى الكالسيوم في الدم.
o نقص مستوى البوتاسيوم في الدم
خ)خمول في حركة القولون: مما يؤدي إلى بطئ في حركة الفضلات وزيادة في امتصاص السوائل من الفضلات
د)قلة الحركة والخمول.
ذ)حالات القلق والتوتر النفسي(السبب غير مرضي)
ر)أسباب أخرى:-
o الأشهر الأخيرة من الحمل.
o بعد الإسهال.
o عند ارتفاع درجات الحرارة (الحمى ، السخونة)

مضاعفات الإمساك:-
لا يعتبر الإمساك مرض خطير، ولكن امتداد مدة الإمساك لفترة طويلة ربما يؤدي لحدوث بعض المضاعفات ولعدة أسباب:
1-مضاعفات بسبب ارتفاع الضغط الداخلي للجوف (البطن) ، وبالتالي من الممكن أن تسبب:-
o البواسير.
o دوالي الصفن (في الخصية) عند الذكور.
o فتق إربي (سري).
o صداع

2-مضاعفات بسبب تخريش الغشاء المخاطي للشرج أو المستقيم بواسطة البراز الصلب:-
o بواسير.
o تشققات شرجية (شرخ بالخاتم).
o سقوط أو فتق الشرج (المستقيم)

3-مضاعفات بسبب سوء معالجة الإمساك
الاستخدام طويل الأمد للعقاقير المخرشة أو المحرضة ربما يؤدي إلى نقص مستوى البوتاسيوم في الدم و تلف نهايات الأعصاب في القولون
4-مضاعفات بسبب العوامل النفسية مثل حدة الطبع

كيف يتم علاج الامساك ؟
1-يجب المحافظة على حركة الأمعاء الطبيعية حتى لو لم يكن هناك رغبة للإخلاء (التبرز) ويجب الاستجابة للرغبة في الإخلاء وعدم كبحها.
2- يجب أن يحتوي الغذاء على ألياف ولهذا ينصح بتناول الفواكه والخضراوات باستمرار.
3-يجب تناول قدر كاف من السوائل.
4-يوجد عدة أنواع من العقاقير التي تستخدم لعلاج الإمساك ويطلق عليها اسم الملينات أو المسهلات. يجب استخدام الملينات والمسهلات بحذر. فربما تؤثر على امتصاص بعض العقاقير أو يكون هناك موانع للاستعمال وهي تعمل على زيادة الانقباضات في الأمعاء بحيث تعمل على طرد البراز
6-في حالة الأطفال الرضع , يعطون بعض الملينات كشربة الذّرة ( Karo ) , مستخلص الشعير ( Maltsupex ) أو اللاكتيلوز (Lactulose ) والذي يمكن استعمله للأطفال و البالغين وكل هذه الملينات تقوم بزيادة احتفاظ البراز بالماء.
7-استعمال المنتجات التي تحتوي على نسبة عالية من النخالة والألياف كلميتاميوسيل (Metamucil )أو سيترايوسيل ( Citrucel ).
8-التقليل من تناول لأطعمة التي تسبب الإمساك ( منتجات اللبن , أرز أبيض،الموز ) قد يساعد أيضًا.
9-يمكن استعمال تحميلات الجليسرين( glycerin )للرضع والأطفال الصغار أو حقنة البيبي لاكس السائلة ( Babylax ) .وينصح في استخدامها كأجراء عارض للإمساك الشديد، ولا يداوم على استخدامها إلا تحت إشراف طبي.
10-التقليل من تناول الأطعمة التي بها دهنيات.
11-ممارسة الرياضة والحركة.
12-تجنب الشاي أو القهوة الثقيلة.
13-تناول الأغذية التى تساعد على علاج الإمساك:
o الخضروات فى الوجبات الأساسية خاصة فى وجبة الغداء ظهرا.
o الجرجير - الخس - البقدونس - الكراث لاسيما اذا فرم وأكل نيئا - قشر العدس ( ولكن يمنع عن مرضى السمنة والأمعاء الضعيفة والمصابين بأمراض الكبد والكلى والمرارة ) - مخلل الكرنب.
o التفاح ( تفاحة واحدة يوميا تمنع الامساك ) - الشمام - الموز - المشمش - عصير الفراولة - عصير العنب ( 700 - 1400 جم يوميا ) - ماء الرمان + عسل نحل + ماء - التوت الناضج جدا.
o التين: ينقع 3 - 4 من ثمار التين الجاف فى كوب ماء بارد فى المساء وفى الصباح تؤكل هذه الثمار المنقوعة ويشرب ماؤها على الريق - ويمكن أن تطبخ 3 - 4 ثمار طازجة مقطعة فى قدح من الحليب مع 12 حبة من الزبيب ويشرب الخليط صباحا على الريق (يمنع التين عن مرضى السكر والسمنة وعسر الهضم).

المصدر
طبيب دوت كوم

أهلأ و بعض أمراض الأطفال 890930
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام احمد المصريه
عضو الماسى
ام احمد المصريه


عدد الرسائل : 3574
نقاط : 4261
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

أهلأ و بعض أمراض الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهلأ و بعض أمراض الأطفال   أهلأ و بعض أمراض الأطفال Emptyالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 10:27 am

أهلأ و بعض أمراض الأطفال O0b6i77oz
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهلأ و بعض أمراض الأطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أمراض عصريه منها“متلازمة أمراض المباني”
» أمراض الصيف والوقايه منها
» أمراض الكلى.. أسبابها وطرق علاجها
» منتدى أهلأ-أهلأ بكم صور انيمى أعجبــتنــــى
» أمراض والتهابات العضلات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً :: منتدى الطب و الصحة-
انتقل الى: