أهلاً
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلاً


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  أهلاً بيئتىأهلاً بيئتى  ألعابألعاب  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 للامهات فقط

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Haia
عضو ذهبى
Haia


انثى
عدد الرسائل : 551
نقاط : 969
تاريخ التسجيل : 04/08/2008

للامهات فقط Empty
مُساهمةموضوع: للامهات فقط   للامهات فقط Emptyالثلاثاء مارس 23, 2010 2:08 pm

كيف تستمتعين بأن تكونى أماً متفرغة؟
الأمومة عمل ممتع ولكن مرهق فى الوقت نفسه، فهى تحتاج للكثير من الصبر، الوقت، الصلابة، والمرونة. فى الوقت الذى تختار فيه بعض الأمهات أن تكن أمهات عاملات، فإن أخريات تفضلن البقاء فى البيت والتفرغ لتربية أطفالهن. إن قرار البقاء فى البيت والتفرغ لتربية الأطفال ليس بالخطوة السهلة خاصةً بالنسبة للزوجة العاملة، لكن أحياناً إدارة البيت تتطلب الكثير من الجهد والوقت حتى أن كثير من الأمهات تشعرن براحة أكبر بمنح كل وقتهن لأطفالهن. المهم هو أن تكونى سعيدة بما تفعلين، والأمر ليس دائماً واحداً بالنسبة لكل الأمهات. فبعض الأمهات تشعرن بعدم القدرة على التأقلم مع مسألة البقاء فى البيت والتفرغ لإدارة البيت ورعاية الأطفال فقط، فى أحيان أخرى قد ينبع الشعور بعدم الراحة من الضغوط الاجتماعية، أو الأسرية، أو المادية. لكن هناك الكثير من الطرق للخروج من تلك المشكلة.

لماذا قد تشعر الأم المتفرغة بالاكتئاب؟
يقول د. تامر الجويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة: "إن التوقف عن العمل مع التخلى فى نفس الوقت عن الاهتمامات هو السبب الرئيسى وراء شعور الأم المتفرغة بالحزن والاكتئاب." أغلب الشكاوى الشائعة للأمهات المتفرغات تكون لها علاقة بالوحدة، العزلة، والشعور بعدم تقدير الذات، فأغلبهن تشعرن بعدم التمتع بالاحترام والتقدير الكافيين من قبل المجتمع أو حتى من قبل أسرهن.

يقول د. تامر أن قرار الأم بالبقاء فى البيت قد يهز تقديرها لذاتها وثقتها بنفسها، فهى تحسد الأمهات العاملات اللاتى تعملن خارج البيت لأنها تعتقد أن وجودهن فى عملهن يرفع من قيمتهن. تقول داليا – أم لطفلين فى الثامنة والرابعة ولا تعمل: "من الصعب أن أشعر بتقديرى لذاتى وأنا فى مجتمع يمدح ويقدر طوال الوقت المرأة العاملة." وتضيف: "أحياناً أشعر بالحرج عندما أقابل سيدة تستطيع أن تحقق التوازن بين عملها ومتطلبات بيتها، وعندها أتساءل إن كان قرارى بالبقاء فى البيت كان قراراً سليماً أم لا."

من مميزات عمل المرأة أنها لا تحتاج للتفكير فى إجابة إذا ما سئلت: "ماذا تعملين؟" فهى لن تضيع وقتها فى التفكير فى نظرة الناس لها، فالأم المتفرغة تشعر أن هذا سؤال محرج.
تقول غادة – أم لطفلين فى الخامسة والثانية: "بالرغم من أننى أشعر بالفخر ومقتنعة تماماً بأن ما أقوم به هو الأفضل لأسرتى، إلا أننى أجد نفسى أحتاج لتبرير سبب اكتفائى بكونى أماً، خاصةً إذا كانت السائلة أم عاملة، فأحب دائماً أن أضيف أننى أكمل دراساتى العليا لأننى أشعر أنه ليس كافياً أن أكون أماً فقط." يقول د. تامر أن أفضل طريقة للإجابة عن هذا السؤال هى أن تجيبى بكل فخر وثقة وتقولى: "أنا أم متفرغة." فأنت لا تحتاجين للاعتذار أو التبرير أو الشرح، وبذكر عملك الذى تقومين به ببساطة وبشكل مباشر؛ فأنت تعكسين بذلك تقديرك لذاتك وثقتك بنفسك. أنت تحتاجين تذكرة نفسك دائماً بأسباب اختيارك لأن تكونى أماً متفرغة ويجب أن تكونى فخورة باختيارك وبالتالى لا يهم حقاً عدم فهم بعض الناس أو تقديرهم لاختيارك.

أحياناً التفرغ الكامل لمتطلبات البيت والأسرة قد يؤدى إلى شعور الأم بالوحدة والعزلة، فأنت تقومين كل يوم بنفس الأشياء وفى نفس المكان، ومع نفس الأشخاص. فأنت تعملين 24 ساعة وإذا حدث وأخذت يوم أجازة فغالباً يكون بسبب المرض. يوضح د. تامر أن الكثير من الأمهات المتفرغات تجعلن حياتهن تدور حول الأعمال المنزلية فقط وتشعرن بأن بإهمالهن لاهتماماتهن الشخصية هن يفعلن الأفضل بالنسبة لأطفالهن، لكن تعرضك للضغط النفسى بسبب الروتين الذى تقضين فيه ساعات طويلة قد يجعلك تفقدين الرغبة والطاقة لفعل أى شئ، مما قد يؤثر فى النهاية على علاقتك بأطفالك.
هناك أمهات متفرغات أخريات قد لا تضعن كل وقتهن فى الأعمال المنزلية لكن فى نفس الوقت لا تفعلن شيئاً مفيداً. يوضح د. تامر أن الأم التى لا تطور اهتماماتها لا يستفيد منها أطفالها، وقد يعانون من عدم تقدير الذات، أو قد يكونون أكثر عرضة لل"فوبيا" مثل الخوف من الأماكن المظلمة على سبيل المثال، وأيضاً عدم تمتعهم بمهارت اجتماعية جيدة. أنت اخترت أن تكونى أماً متفرغة لتقضى وقتاً أطول مع أطفالك، لكن فى الواقع إن قيمة الوقت الذى تقضينه مع طفلك أهم من طوله.
إن اختيارك أن تكونى أماً متفرغة لا يعنى أن تظلى طوال اليوم تقومين بأعمال منزلية، أو أن تهملى اهتماماتك الشخصية. حقيقة أن أطفالك هم أكثر من يحتاجون إليك لكن هم أيضاً يحتاجون لأن تكونى سعيدة.

كيف تكونين أم متفرغة وسعيدة فى نفس الوقت؟
يقترح د. تامر الطرق الآتية للتغلب على العزلة والوحدة وللتمتع بالتوازن كأم متفرغة:

• احرصى على الاتصال بأمهات متفرغات أخريات، فهن أقرب إلى فهم احتياجاتك ومشاركتك إياها. حتى 10 دقائق فى الحديث مع سيدة فى مثل ظروفك قد يقلل من شعورك بالوحدة.

• إذا كان لديك مولود جديد وتشعرين بالحزن لأنك لا تجدين وقتاً لنفسك، تذكرى أن هذا وضع مؤقت، ففى خلال 5 سنوات سيكبر طفلك ويصبح أكثر اعتماداً على نفسه، وسيذهب إلى المدرسة وسيكون لديك وقتاً أكبر لنفسك.

• تحدثى مع زوجك عن شعورك بالوحدة حتى يستطيع مساعدتك فى التغلب عليها. فمن الممكن أن يبقى هو مع الأطفال لرعايتهم فى الوقت الذى تخرجين أنت فيه لبعض التمشية أو التسوق.

• اذهبى إلى فصول متخصصة لتعلم شئ لا تعرفينه، فذلك سيساعدك على تنشيط ذهنك ومقابلة أشخاص جدد.

• نظمى يومك. يمكنك اختيار ساعتين فقط للقيام بالأعباء المنزلية، أو يمكنك تأجيل بعض الأمور التى يمكن تأجيلها لليوم التالى، فهذا سيسمح لك بعمل أشياء أخرى.

• أوجدى هواية تستمتعين بها مثل القراءة، أو يمكنك الاشتراك فى نادى صحى، أو تعلم رياضة جديدة، أو تعلم الرسم على سبيل المثال.

• إذا كنت أم متفرغة، حاولى إيجاد وقت لنفسك كل يوم مهما كانت الظروف، يقول د. تامر: "يجب أن يكون هناك وقتاً لك وحدك تفعلين شيئاً يخصك."

• فكرى فى القيام ببعض الأعمال الخيرية، فمساعدتك لمن هم أقل منك حظاً سيمكنك من القيام بعمل يحوز اهتمامك وفى نفس الوقت يفيد الآخرين.

• ادخلى على الإنترنت، فهناك الكثير من المواقع الخاصة بالأمهات والتى تحتوى على معلومات عن الأمومة – ولكن اختارى المواقع الجيدة، كما يمكنك من خلال الإنترنت محادثة أمهات أخريات.

• بعض الأمهات تشعرن بالذنب لإنفاق أية نقود على أنفسهن لأنهن ليست لهن نقود خاصة بهن، لكن تبعاً لما يقوله د. تامر أنك لا يجب أن تشعرى بالذنب. إذا كانت الميزانية المالية لأسرتك تحتمل، فاتفقى مع زوجك على أن تجعلى لنفسك راتباً. ليس من الضرورى أن يكون راتباً كبيراً لكن الفكرة نفسها مهمة. فبفعل ذلك بشكل منتظم، ستشعرين أنك تنفقين نقودك أنت دون الشعور بالذنب.

• إذا كنت تفتقدين العمل، يمكنك التفكير فى مشروع يمكن تنفيذه من البيت أو يمكنك إيجاد عمل لا يحتاج لوقت كبير تستطيعين القيام به من البيت. بالرغم من أنه لن يكون هناك اتصال كثير بينك وبين الآخرين، إلا أنك ستقضين وقتك فى عمل أشياء تحبينها.


• شعورك بالثقة فى اختيارك هو ما يؤثر حقاً على نظرتك للأمور. فأكثر الأمهات المتفرغات شعوراً بالرضا هن اللاتى يؤمنن أن ما تفعلن هو الأفضل. لا أحد ينكر أن عمل المرأة يحسن من تقديرها لذاتها، ولكنك كأم متفرغة يمكن أن يكون لديك نفس الشعور. وتذكري دائماً أن شعور أسرتك بالسعادة مرتبط بشكل مباشر بشعورك أنت بالسعادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Haia
عضو ذهبى
Haia


انثى
عدد الرسائل : 551
نقاط : 969
تاريخ التسجيل : 04/08/2008

للامهات فقط Empty
مُساهمةموضوع: رد: للامهات فقط   للامهات فقط Emptyالثلاثاء مارس 23, 2010 2:09 pm

حلول لمشاكل الرضاعة الطبيعية

للامهات فقط Breastfeedingindn

لبن الثدي هو أفضل غذاء لطفلك، فحاولي بعد الولادة إرضاع مولودك في أسرع وقت ممكن ولأطول فترة ممكنة، ولكن لا تشعري بالإحباط إذا بذلت كل جهدك ورغم ذلك ظهرت بعض المشاكل. إليك 3 من أكثر مشاكل الرضاعة الطبيعية شيوعاً وكيفية التصرف حيالها.

الثدي المنتفخ الجامد

بعد يومين أو ثلاثة من الولادة، عادةً ما تشعر الأم بانتفاخ وشعور بعدم الراحة فى الثدي. يتسبب في ذلك تدفق الدم الزائد إلى الثديين وبداية إفراز اللبن. بعض السيدات تشعرن فقط بامتلاء بسيط في الثديين، بينما تشعر أخريات بأن ثديهن منتفخ، حساس، به كتل ونَقح، وأحياناً يمتد الانتفاخ إلى ما تحت الإبطين. عادةً ما يخف هذا الانتفاخ خلال 24 إلى 48 ساعة، ولكن قد يسوء إذا أرضعت طفلك لفترات قصيرة أو عدد مرات قليلة.

ما هو الحل؟

* أرضعي طفلك رضاعة طبيعية فقط، وتجنبي إعطاءه ماء أو لبن صناعي.

* أرضعي طفلك كثيراً، 8 إلى 12 مرة خلال 24 ساعة، وتأكدي من أن طفلك يرضع على الأقل 10 دقائق من كل ثدى فى كل رضعة. اشفطي لبن الثدي إذا فاتتك رضعة باستخدام الشفاط أو حتى عصره بيدك.

لا تجعلي الطفل يبدأ المص عندما تكون المنطقة الداكنة المحيطة بالحلمة جامدة أو عندما تكون الحلمة منبسطة أكثر من المعتاد بسبب امتلاء الثدي. حاولى أخذ دش دافئ لأنه يساعد على تدفق اللبن خارج الثدى مما يجعل المنطقة الداكنة المحيطة بالحلمة تصبح طرية لكى يستطيع الطفل الإمساك بالحلمة دون الإضرار بها، أو يمكنك شفط بعض اللبن.

اشفطى أو اعصرى فقط الكمية التى تسمح بأن يمسك الطفل الحلمة بشكل مريح (إن عصر الكثير من اللبن سيزيد من إفراز اللبن مما سيجعل الثديين يؤلمان أكثر). قبل الرضاعة، يمكنك أيضاً أن تحاولى تدليك ثدييك برفق. بمجرد أن يبدأ اللبن فى التدفق، اسمحى لطفلك بأن يبدأ فى الرضاعة. يمكنك أيضاً تدليك ثدييك برفق أثناء الرضاعة لكى يساعد ذلك على تدفق اللبن.

* للتخفيف من الانتفاخ وألم امتلاء الثدى، ضعى كيس ثلج أو فوطة باردة على ثدييك بعد الرضاعة.

* ارتدى "ستيان" خاص بالرضاعة حتى أثناء الليل مع التأكد من أنه ليس ضيقاً أكثر من اللازم

الحلمات المؤلمة والمشققة

ألم الحلمات عادةً يكون نتيجة لوضع الطفل الخاطئ أثناء الرضاعة. أحياناً لا تؤلم الحلمات فقط، بل قد تتشقق وتنزف قليلاً.

ما هو الحل؟

* تجنبى استخدام الشامبو أو الصابون على ثدييك خلال الشهرين الأخيرين من الحمل وخلال شهور الرضاعة، فثدياك يفرزان مادة طبيعية تطرى الجلد ومضادة للالتهابات.

* لا تؤجلى الرضاعة. عندما تكون عدد الرضعات أكثر ومدتها أقصر تكون أكثر رفقاً على الحلمات. أرضعي طفلك قبل أن يشتد جوعه.

قبل الرضعات ضعى ثلج على الثدى الذى يؤلمك وابدئي بالرضاعة من الثدى الأقل ألماً.

* وضع الطفل السليم أثناء الرضاعة أمر ضروري للغاية، كما أن إمساكه بشكل جيد بالحلمة أيضاً أمر ضروري، وهو ما يعنى أن تكون الحلمة وجزء كبير من المنطقة الداكنة المحيطة بها داخل فم الطفل أثناء الرضاعة. إذا أصدر الطفل صوت طأطأة من فمه، فهذا يعنى أنه ليس ممسكاً للحلمة بالشكل السليم.

* إذا كنت تعانين من ألم شديد في الحلمات، حاولي تغيير وضعك أثناء الرضاعة، فتغيير الوضع سيغير المكان الذى يضغط عليه الطفل، الاستلقاء على سبيل المثال عادةً وضع جيد. استلقى على جانبك وضعي الطفل على جانبه بشكل مواجه لك.

* بالنسبة لألم الحلمات، يمكنك محاولة استخدام ما يطلق عليه "breast shields" وهى عبارة عن قطعة صغيرة من البلاستيك توضع على الحلمة لحمايتها أثناء الرضاعة، وستجدينها فى الصيدليات الكبرى.

* لا تتركى الطفل يستمر فى مص الحلمة بعد أن يفرغ الثدى من اللبن.

* أوقفى طفلك عن الرضاعة برفق قبل إخراج الحلمة من فمه. يمكنك أن تفعلى ذلك عن طريق وضع إصبعك الصغير بين الثدي وجانب فمه.

* اتركي الحلمات تجف فى الهواء. إذا كانت الحلمات تؤلمك، اعصري بعض اللبن وادهنيها به واتركيها تجف فى الهواء بعد كل رضعة، فلبن الأم يحتوى على مادة تساعد على شفاء الحلمات.

* استخدمى "ستيان" رضاعة مصنوع من القطن لا من الألياف الصناعية. القطن يسمح بدخول الهواء وبالتالى يجعل الثدى يتنفس.

الحلمات الملتهبة

يحدث ذلك عندما تنتقل عدوى فطرية من فم الطفل إلى حلمات الأم. يحدث عندئذ انتفاخ، احمرار، ألم، وأحياناً تشقق فى الحلمات، كما يمكن أن يحدث أيضاً تقشير أو طفح جلدى على شكل نقط حمراء، وقد تشعرين بأكلان وتقشف، أو حرقان.

ما هو الحل؟

• إذا كنت تَشُكّين فى التهاب الحلمات، انظرى بدقة داخل فم طفلك لتعرفى إن كانت هناك بقع بيضاء على اللثة، أو على خدوده من الداخل، أو على لسانه. إذا لم تجدى شيئاً فى فمه، ابحثى فى منطقة الحفاظة عن وجود أى طفح جلدى قد يكون نتيجة فطر. إذا شككت فى وجود التهاب فطرى خميرى، الجئي للطبيب للعلاج. إذا ثبت وجود عدوى فطرية لدى الطفل، عادةً ما يتم إعطاءه نقط مضادة للفطريات، وسيوصف لك كريم مضاد للفطريات لوضعه على الحلمات بعد كل رضعة.

* تعريض الحلمات للشمس لفترة وجيزة كل يوم قد يساعد على سرعة شفاء الحلمات.

للحماية من الإصابة مرة أخرى، يجب غلى أى شئ يدخل فم الطفل لمدة 5 دقائق طوال أيام العلاج، على سبيل المثال التتينة، والببرونات.

إذا كنت تستخدمين شفاط الثدى، يجب غسل كل أجزائه جيداً بعد كل استعمال، وعقمي الأجزاء الممكن تعقيمها. إذا لم تجدي تحسناً فى حلماتك أو فى فم طفلك بعد 5 أو 6 أيام، استشيري طبيب أمراض جلدية وطبيب طفلك لكي يصفا لكما علاجاً بديلاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمسم
عضو الماسى
سمسم


ذكر
عدد الرسائل : 2412
نقاط : 4225
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

للامهات فقط Empty
مُساهمةموضوع: رد: للامهات فقط   للامهات فقط Emptyالخميس أبريل 08, 2010 5:30 pm

للامهات فقط 02c7c_1615


للامهات فقط 92bcb_1070
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
للامهات فقط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً :: منتدى الأسرة و الأمومة و الطفولة-
انتقل الى: