هو ملتقى الأحبة ... و مملكة الأسرة ... تجتمع فيه أجساد و أرواح الأب و الأم و البنين و
البنات ... في منظومة متناسقة ... عمادها الوفاء ... و شعارها المودة ... و هواؤها ا
الصدق و الثقة ... تلفها ألفاظ الأدب ... و تعايشها معاني الصفاء ... ويصوغها الاحترام ...
يخرج من هذا البيت ساكنه لقضاء متطلبات الحياة ... و لكنه يشتاق للعود إليه سريعاً ... ...
يطرق الباب عائداً ... فتتسابق إليه الأقدام ... و لكن تسبقها النفوس و الأفئدة ... يستقبل
بعبارات التحايا ... فيرد عليها بمثلها كهدايا ... هذا يأخذ بيده ليجلسه ... و هذه تقبيله ... و
آخر يمسح رأسه و يعبث بشعره ... و أخرى تمازحه و تلاطفه ... ...
أسرة يكون أصعب ما عليهم فراق بعضهم و لو يسيراً ... حياتهم مرتبة ... دراستهم
متفوقة ... علاقتهم متطورة...
تعب إبليس فلم يجد عليهم مسلكاً ... و لم يظفر عندهم بطعام و لا مبيت ... ...
هذا مجرد وصف بسيط للبيت الاسري السعيد
هو ملتقى الأحبة ... و مملكة الأسرة ... تجتمع فيه أجساد و أرواح الأب و الأم و البنين و
البنات ... في منظومة متناسقة ... عمادها الوفاء ... و شعارها المودة ... و هواؤها ا
الصدق و الثقة ... تلفها ألفاظ الأدب ... و تعايشها معاني الصفاء ... ويصوغها الاحترام ...
يخرج من هذا البيت ساكنه لقضاء متطلبات الحياة ... و لكنه يشتاق للعود إليه سريعاً ... ...
يطرق الباب عائداً ... فتتسابق إليه الأقدام ... و لكن تسبقها النفوس و الأفئدة ... يستقبل
بعبارات التحايا ... فيرد عليها بمثلها كهدايا ... هذا يأخذ بيده ليجلسه ... و هذه تقبيله ... و
آخر يمسح رأسه و يعبث بشعره ... و أخرى تمازحه و تلاطفه ... ...
أسرة يكون أصعب ما عليهم فراق بعضهم و لو يسيراً ... حياتهم مرتبة ... دراستهم
متفوقة ... علاقتهم متطورة...
تعب إبليس فلم يجد عليهم مسلكاً ... و لم يظفر عندهم بطعام و لا مبيت ... ...
هذا مجرد وصف بسيط للبيت الاسري السعيد