novy زائر
| موضوع: فضل الصبر على البلاء الخميس مايو 21, 2009 10:43 am | |
| فضل الصبر على المصائب
آحاديث وأيات عن فضل الصبر على المصائب
1-عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(:(عجباً لأمر المؤمن كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له) رواه مسلم2-وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(ومن يتصبر يصبره الله، فما أعطي أحد عطاءً خيراً من الصبر) متفق عليه.3-عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((ما يصيب المؤمن من نصبٍ، ولا وصبٍ ولاهمٍ، ولا حزنٍ ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه)) متفق عليه4-وري عن النبي صلى الله عليه وسلم( (إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه، حتى يوافى به يوم القيامة))رواه الترمذي5- عن النبي صلى الله عليه وسلم( (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط) رواه الترمذي وقال: حديث حسن.6- عن النبي صلى الله عليه وسلم((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة، في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح7-عن النبي صلى الله عليه وسلم((فما يبرح البلاء في العبد، حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة) رواه ابن ماجة و ابن أبي الدنيا و الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،8-عن أبي سعيد[size=16]: (أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو موعوك على قطيفة، فوضع يده فوق القطيفة، فقال: ما أشد حماك يا رسول الله! قال: (( إنا كذلك يشدد علينا البلاء، ويضاعف لنا الأجر، ))ثم قال: يا رسول الله! من أشد الناس بلاءً؟ قال: (( الأنبياء،)) قال: ثم من؟ قال: ((العلماء،)) قال: ثم من؟ قال: (( الصالحون،)),,, (( كان أحدهم يبتلى بالقمل حتى يقتله، ويبتلى أحدهم بالفقر حتى ما يجد إلا العباءة يلبسها، ولأحدهم كان أشد فرحاً بالبلاء من أحدكم بالعطاء)) رواه ابن ماجة و ابن أبي الدنيا واللفظ له، وقال: صحيح على شرط مسلم . 9-وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن العبد ليكون له عند الله المنزلة، فما يبلغها بعمل، فما يزال الله يبتليه بما يكره، حتى يبلغه إياها) وفي رواية أخرى: (إن العبد إذا سبقت له من الله منزلة، فلم يبلغها بعمل، ابتلاه الله في جسده، أو ماله أو ولده، ثم صبر على ذلك، حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له من الله عز وجل) رواه أحمد و أبو داود و أبو يعلى و الطبراني في الكبير و الأوسط .فكان الصبر على المصائب من اعظم انواع الصبر لأن الصبر أخوتي وأخواتي انواع منها الصبر على كظم الغيض كما حصل مع سيدنا يعقوب عليه السلام حين كظم غيضه على ابنائه وقال( فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون)والصبر عن الغضب والصبر عن البلاء وهو ماذكرناه انفا من الاحاديث التي وردها ذكرها وقسم العلماء الصبر الى ثلاثه انواع 1. الصبر على البليه 2.الصبر على الطاعه 3.والصبر عن المعصيه في ذلك ايات كثيره وعظيمه قد ذكراه الله تعالى في كتابه الحكيم. ومنها وفيها احاديث قدسيه اذكرمنها حديث النبي صلى الله عليه وسلم( الصبر عند الصدمه الأولى) وَاسْتَعِينُواْ بِالصّبْرِ وَالصّلاَةِ وَإِنّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاّ عَلَى الْخَاشِعِينَ{ [البقرة:45] }يَآأَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصّبْرِ وَالصّلاَةِ إِنّ اللّهَ مَعَ الصّابِرِينَ *وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِن لاّ تَشْعُرُونَ * وَلَنَبْلُوَنّكُمْ بِشَيْءٍ مّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مّنَ الأمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثّمَرَاتِ وَبَشّرِ الصّابِرِينَ * الّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنّا للّهِ وَإِنّآ إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مّن رّبّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ { [البقرة: 153-157] }إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتّقُواْ لاَ يَضُرّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ{ [آل عمران:120] }يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتّقُواْ اللّهَ لَعَلّكُمْ تُفْلِحُونَ{ [آل عمران:200] }وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مّمّا يَمْكُرُونَ * إِنّ اللّهَ مَعَ الّذِينَ اتّقَواْ وّالّذِينَ هُم مّحْسِنُونَ{ [النحل:127-128] }فَاصْبِرْ إِنّ وَعْدَ اللّهِ حَقّ وَلاَ يَسْتَخِفّنّكَ الّذِينَ لاَ يُوقِنُونَ{ [الروم:60] }يَبُنَيّ أَقِمِ الصّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىَ مَآ أَصَابَكَ إِنّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الاُمُورِ{ [لقمان:17] }فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُواْ الْعَزْمِ مِنَ الرّسُلِ وَلاَ تَسْتَعْجِل لّهُمْ كَأَنّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوَاْ إِلاّ سَاعَةً مّن نّهَارٍ بَلاَغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاّ الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ{ [الأحقاف:35] }وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الّذِينَ يَدْعُونَ رَبّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً{ [الكهف:28]}ونفس هذه الايات هي شفاء للمرضى من اليأس والقنوط الذي يوسوس الشيطان لهم به من اليأس من الشفاء......... فالقرأن فيه شفاء لما في الصدور.......... ولذلك علينا ان نصبر ونحتسب فالصبر من الأيمان وأمتنا الان بحاجه كبيره للصبر.......لنصل الى النصر في ديننا ودنيانا......ولقد ضرب لنا أهل غزه خير أمثله لنا في الصبر والسلام عليكم ورحمه الله [/size]
|
| |
|
|
novy زائر
| موضوع: الصبر الخميس مايو 21, 2009 10:49 am | |
| من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله وقول الله تعالى: {وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} [التغابن: 11]. قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله فيرضى ويسلِّم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ترجمة علقمة: هو علقمة بن قيس بن عبد الله بن علقمة، ولد في حياة النبي –صلى الله عليه وسلم- وهو من كبار التابعين وعلمائهم وثقاتهم، مات بعد الستين من الهجرة. مناسبة الباب لكتاب التوحيد: أراد المصنف بهذا الباب بيانَ وجوب الصبر على الأقدار وتحريم التسخط منها؛ لأن ذلك ينافي كمال التوحيد. الإيمان: في اللغة: التصديق الذي معه ائتمانٌ للمخبِر. وفي الشرع: نطقٌ باللسان واعتقادٌ بالقلب وعملٌ بالجوارح. الصبر: في اللغة: الحبس والكف –وشرعاً هو: حبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكي والسّخط، والجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب. ومن يؤمن بالله: فيعتقد أن المصيبة بقضائه وقدره، ويسترجع عندها.ص -278- يهد قلبه: للصبر عليها. هو الرجل تصيبه... إلخ: هذا تفسيرٌ للإيمان المذكور في الآية. المعنى الإجمالي للآية: يخبر تعالى أن من أصابته مصيبةٌ فعلم أنها من قدر الله، فصبر واحتسب، واستسلم لقضاء الله، هدى الله قلبه، وعوّضه كما فاته من الدنيا هدىً في قلبه ويقيناً صادقاً، وقد يُخلِف عليه ما أُخذ منه أو خيراً منه. مناسبة الآية للباب: أن فيها دليلاً على فضيلة الصبر على أقدار الله المؤلمة. ما يستفاد من الآية:1- فضيلة الصبر على أقدار الله المؤلمة كالمصائب. 2- أن الأعمال من مسمّى الإيمان. 3- أن الصبر سببٌ لهداية القلب. 4- أن الهداية من ثواب الصابر. * * * ص -279- وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال: "اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت""1". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هما: أي: الاثنتان. بهم كفر: أي: هاتان الخصلتان كفرٌ قائم بالناس –حيث كانتا من أعمال الكفار. الطعن في النسب: أي: الوقوع فيه بالعيب والتنقص. والنياحة على الميت: أي: رفع الصوت بتعديد شمائله؛ لما في ذلك من التسخط على القدر. المعنى الإجمالي للحديث: يخبر –صلى الله عليه وسلم- أنه سيستمر في الناس خصلتان من خصال الكفر، لا يسلم منهما إلا من سلَّمه الله. الأولى: عيب الأنساب وتنقصها. الثانية: رفع الصوت عند المصيبة تسخطاً على القدر. لكن ليس من قام به شعبةٌ من شعب الكفر يكون كافراً الكفر المخرج من الملة حتى يقوم به حقيقة الكفر. مناسبة الحديث للباب: أن فيه دليلاً على تحريم النياحة؛ لما فيها من السخط على القدر وعدم الصبر. ما يستفاد من الحديث: 1- تحريم النياحة وأنها من خصال الكفر ومن الكبائر. 2- وجوب الصبر؛ لأنه إذا حرمت النياحة دل على وجوبه ضدها وهو الصبر. 3- أن من الكفر ما لا ينقل عن الملة. 4- تحريم الطعن في الأنساب وتنقصها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "1" أخرجه مسلم برقم "67".ص -280- ولهما عن ابن مسعود –رضي الله عنه- مرفوعاً: "ليس منا من ضرب الخدود وشقّ الجيوب ودعا بدَعوى الجاهلية""1". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ليس منا: هذا من باب الوعيد ولا ينبغي تأويله. من ضرب الخدود: خص الخدّ؛ لأنه الغالب، وإلا فضرب بقية الوجه مثلُه. وشقّ الجيوب: جمع جيب وهو: مدخل الرأس من الثوب. دعوى الجاهلية: هي: الندب على الميت والدعاء بالويل والثبور. المعنى الإجمالي للحديث: أن الرسول –صلى الله عليه وسلم- يتوعد من فعل شيئاً من هذه الأمور؛ لأنها مشتملة على التسخط على الرب وعدم الصبر الواجب، والإضرار بالنفس من لطم الوجه، وإتلاف المال بشق الثياب وتمزيقها، والدعاء بالويل والثبور، والتظلم من الله تعالى. مناسبة الحديث للباب: أن فيه دليلاً على تحريم التسخط من قدر الله بالقول والفعل، وأن ذلك من كبائر الذنوب. ما يستفاد من الحديث: 1- تحريم التسخط من قدر الله بالقول أو الفعل، وأنه من الكبائر. 2- وجوب الصبر عند المصيبة. 3- وجوب مخالفة الجاهلية؛ لأن مخالفتهم من مقاصد الشارع الحكيم.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "1" أخرجه البخاري برقم "1294"، ومسلم برقم "103". ص -281- وعن أنس -رضي الله عنه- أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضي، ومن سخط فله السخط""1". حسنه الترمذي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عظم الجزاء مع عظم البلاء: بكسر العين وفتح الظاء –أي: من كان ابتلاؤه أعظم فجزاؤه أعظم. فمن رضي: بما قضاه الله وقدّره عليه من الابتلاء. فله الرضا: من الله جزاء وفاقاً. ومن سخط: بكسر الخاء والسخط: الكراهية للشيء وعدم الرضا به. فله السخط: أي: من الله عقوبةً له. المعنى الإجمالي للحديث: يخبر –صلى الله عليه وسلم- أن عظمة الأجر وكثرة الثواب مع عظم الابتلاء والامتحان الذي يجري على العبد في هذه الدنيا إذا صبر واحتسب، وأن من علامة محبة الله لعبده أن يبتليه؛ فإن رضي بقضاء الله وقدره عليه واحتسب الأجر والثواب وأحسن الظن بربه رضي الله عنه وأثابه، وأن تسخّط قضاء الله وجزِع لما أصابه سخط الله عليه وعاقبه. مناسبة الحديث للباب: أن فيه بيان علامة محبة الله لعبده وبيان حكمته فيما يُجريه عليه من المكاره.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "1" أخرجه الترمذي برقم "2398" وابن ماجه برقم "4021". ص -282- ما يستفاد من الحديث: 1- بيان علامة محبة الله لعبده وهي الابتلاء. 2- وصف الله بالمحبة والرضا والسخط على ما يليق بجلاله. 3- إثبات الحكمة لله في أفعاله. 4- أن الجزاء من جنس العمل. 5- الحث على الصبر على المصائب. 6- أ ن الإنسان قد يكره الشيء وهو خيرٌ له. * * * ص -283- وقال - صلى الله عليه وسلم-: "إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة""1". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هذا الحديث والذي قبله رواهما الترمذي بسند واحد وصحابي واحد؛ ولذلك جعلهما المؤلف كالحديث الواحد. عجّل له العقوبة في الدنيا: أي: ينزل به المصائب لما صدر منه من الذنوب، فيخرج منها وليس عليه ذنب. أمسك عنه بذنبه: أي: أخّر عنه عقوبة ذنبه. يوافي به: بكسر الفاء مبنيٌّ للفاعل منصوبٌ بحتى أي: يجيء يوم القيامة مستوفرَ الذنوب فيستوفي ما يستحقه من العقاب. المعنى الإجمالي للحديث: يخبر –صلى الله عليه وسلم- أن علامة إرادة الله الخيرَ بعبده معاجلته بالعقوبة على ذنوبه في الدنيا حتى يخرج منها وليس عليه ذنب يوافي به يوم القيامة؛ لأن من حوسب بعمله عاجلاً خفّ حسابه في الآجل. ومن علامة إرادة الشر بالعبد أن لا يجازى بذنوبه في الدنيا حتى يجيء يوم القيامة مستوفر الذنوب وافيها، فيجازى بما يستحقه يوم القيامة. مناسبة الحديث للباب: أن فيه الحث على الصبر على المصائب والرضا بالقدر؛ لأن ذلك في صالح العبد.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "1" أخرجه الترمذي برقم "2398" وأحمد برقم "4/87"، والحاكم "1/349".ص -284- ما يستفاد من الحديث: 1- علامة إرادة الله الخير بعبده معاجلته بالعقوبة على ذنوبه في الدنيا. 2- علامة إرادة الشر بالعبد أن لا يجازى بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة. 3- الخوف من الصحة الدائمة أن تكون علامة شرّ. 4- التنبيه على حسن الظن بالله ورجائه فيما يقضيه عليه من المكروه. 5- أن الإنسان قد يكره الشيء وهو خيرٌ له، وقد يحب الشيء وهو شرّ له. 6- الحث على الصبر على المصائب. * * * |
|
ديدو عضو الماسى
عدد الرسائل : 5622 نقاط : 8694 تاريخ التسجيل : 06/01/2008
| موضوع: رد: فضل الصبر على البلاء الإثنين يوليو 06, 2009 1:20 am | |
| لك | |
|