أهلاً
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلاً


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  أهلاً بيئتىأهلاً بيئتى  ألعابألعاب  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 جميلات الشعوب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ديدو
عضو الماسى
ديدو


انثى
عدد الرسائل : 5622
نقاط : 8694
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

جميلات الشعوب Empty
مُساهمةموضوع: جميلات الشعوب   جميلات الشعوب Emptyالجمعة مايو 23, 2008 11:19 am

جميلات الشعوب Besmella



جميلات الشعوب؟


فتيات العرب ونموذج الجمال المستورد

هل كانت الملكة كليوباترا جميلة؟ سؤال أثاره العلماء، ولكن الذي لم يفطنوا إليه أن "مقياس الجمال" الذي يحاكمون به كليوباترا هو مقياسهم هم، وليس مقياس البشرية في كل زمان ومكان! إن نموذج النحافة الغربـي المرسخ له حاليًا كمثال لجسد المرأة الجميلة ليس النموذج الأوحد؛ فالجمال ليس سلعة وليس ذوقًا استهلاكيًا ليتم إخضاعه لقوانين العولمة.
إن كليوباترا وأي امرأة مصرية أو عربية تعيش في زماننا لا يمكن محاكمتها وفقًا لموديل عارضة الأزياء أو ملكة الجمال الغربية؛ فالمقاييس الجمالية -كما تـرى الدكتورة عزة شحاتة أستاذة الاجتماع- متغيرة ومختلفة بتغير المجتمعات والثقافات والمناخات، ولو نظرنا إلى أوروبا ذاتها لوجدنا أن مقاييس جمال المرأة عند الرومان كانت تكرس للبشرة البيضاء والبدانة؛ وهو ما يرفضه الإيطاليون حاليًا.
وقد تنبه أفلاطون منذ زمن بعيد إلى فكرة تنوع "الجمالات"، والتفت أطباء التجميل في عصرنا إلى أن "التناسق" هو سر الجمال الجسدي، بغض النظر عن محاولة تسييد نمط جمالي بعينه، وأوجد هؤلاء الأطباء قوانينهم الخاصة؛ فهناك قانون الأثلاث الذي يرى أن أبعادًا ونسبًا معينة تخلق تناغمًا في ملامح الوجه، وقانون الأخماس الذي يوضح أن قاعدة الأنف تكون متناسبة مع المسافة بين العينين في الوجه الجميل. وقديمًا قال الفنان ليوناردو دافنشي: إن مستوى سطح الجبهة العمودي يفضل أن يتناسب مع الشفة السفلى والذقن.
ورغم أن التناغم من أهم سمات الجمال بشهادة المتخصصين، فإننا نجد كثيرًا من النساء العربيات يلهثن وراء ما لا يناسبهن من ألوان للعيون وللشعر؛ تمشيًا مع نموذج غربي مفترض في مخيلتهن بدون مبرر؛ باعتباره سمت الحسن الوحيد، ويرهقن أنفسهن بما لا يقدرن عليه من أساليب شديدة القسوة لبلوغ النحافة المأمولة التي قد تكون بوابة للهزال والأمراض.
ويؤكد خبراء التجميل أن مقاييس الجمال نسبية؛ فالجمال في جنوب شرق آسيا يتمثل في العينين الضيقتين والشكل المميز لهما، أما بالنسبة للأفارقة فهو البشرة السمراء والشفاه العريضة. أما الجمال المصري -وفقاً للدكتور أحمد الشرقاوي، أستاذ الجراحة العامة والتجميل- فيتميز بلمسة أفريقية وباللون القمحي والشعر الأسود والعيون السوداء الواسعة والشفاه الممتلئة.

النحافة الغربية والتحرر

ويرى الباحث الدكتور أحمد محمد عبد الله في دراسة حديثة له أن مقاييس الجمال قد تحركت تجاه نحافة كبرى وارتبطت هذه النحافة "الجديدة" بتحوّل مهم في وضع المرأة في المجتمع من كونها أُمًا بالأساس إلى كونها موضوعًا جنسيًا مثيرًا للشهوة وباحثًا عن الإعجاب في عيون الرجال أكثر من بحثه عن السعادة في عيون الأبناء الصغار "المزعجين"، وصارت النحافة عنوانًا للتحرر، وانتشرت مع هذا السباق أمراض مصاحبة لأنماط غذائية غير متوازنة، منها مرض "البوليميا" الذي أصاب الأميرة "ديانا"، وفيه يُصاب الإنسان بالشره؛ فيأكل كميات ضخمة من أنواع متعددة، ثم يتقيَّأ كل ما أكله ليعبر عن خوف دفين لديه ربما من السمنة!! إن الجميل هو المناسب، وإن التغيير من مناسب إلى مناسب آخر هو الذي نطلبه. وفي القديم كان حضور الروح والجمال الداخلي يتجلّى بوسائل كثيرة غير جمال الجسد، ولكن في عصرنا المادي التسليعي قد زادت أهمية الجسد كصورة للذات.
وفي حديثه لنا يرى الشاعر والكاتب رفعت سلام أن الجمال له أكثر من مستوى؛ فما تراه العين من جمال جسدي هو السطح الخارجي من الجمال، أما القلب فيرى الأعماق التي لا تتبدى على السطح الخارجي الزائف أو المموه، وهذا ما لا تراه العين التي يحجب السطح عنها هذه الحقائق.
[/B[b]
]
جمال المرأة الفرعونية

وبالرجوع إلى التاريخ لتقصي مبدأ "خصوصية الجمال" نجد أن الحضارة المصرية القديمة استطاعت أن تفرز فلسفتها الخاصة في الجمال والتجميل والأزياء؛ فهناك نقوش -كما يقول الباحث مختار السويفي في كتابه "أم الحضارات"- تصوّر سيدات ذوات شعر طويل منسدل، وأخرى تصورهن ذوات شعر قصير، وثالثة تصورهن ذوات شعر ملموم ومرفوع إلى أعلى الرأس ليأخذ شكل التاج، أو ملموم إلى الخلف بطريقة الموضة المعروفة حاليًا باسم "شينون أو سبانيش".
كما أن الأناقة الفرعونية تقتضي التحلي بعشرات الأنماط من الأقراط والعقود والأساور والخلاخيل والأحزمة وخلافه، واستخدام أنواع عديدة من مساحيق التجميل، فضلاً عما تشبكه المرأة في شعرها من دبابيس وأمشاط وورود وأزهار.
وقد اهتم المصري القديم كثيرًا بـ"مظهره العام"، وهذا ما يؤكده دومينيك فالبيل في كتابه "الناس والحياة في مصر القديمة"، والتزيين عند المصري القديم يشمل الاغتسال وتطهير الفم بالنطرون وإزالة الشعر ونزعه وتدليك البشرة بالزيوت والدهانات المعطرة وإطلاق البخور.
ومن دواعي المفارقة أنه في الوقت الذي تتسابق فيه السيدات المصريات نحو تقليد الموضة الغربية في الماكياج والأزياء، ويلهثن لمتابعة آخر أخبار عارضات الأزياء أمثال ناعومي كامبل وكلوديا شيفر؛ فإن الخبراء الغربيين تأكدوا بدراساتهم المتخصصة من أن الفتاة الفرعونية هي أصل الجمال والسحر في تاريخ البشرية، وأن المكياج الفرعوني سيصبح موضة الأعوام المقبلة، وأن خلطات الماء والأعشاب واللبن والزيوت العطرية المستخلصة من الزهور الطبيعية للاحتفاظ بالشباب هي الأفضل والأكثر ملاءمة للصحة.

جمال المرأة العربية

وبالرجوع إلى تاريخ العرب نجد أن حسن جسد المرأة لم يكن ليكتمل إلا إذا اكتملت فيها بعض هذه الصفات التي تتسق مع البيئة وطبيعة التفكير آنذاك؛ فالمرأة جميلة الجسد قد تكون هي "البهكنة" (السمينة الناعمة جميلة الوجه حسنة المعرى)، أو "الوركاء" (عظيمة الوركين)، أو "الرداح" (عظيمة العجيزة)، أو "الخذلجة" (ممتلئة الذراعين والساقين)، أو "الفرعاء" (تامة الشعر)، أو "الهدباء" (طويلة أهداب العينين)، أو "ذات الدعج" (صاحبة العين شديدة السواد مع سعة المقلة)، أو "ذات الحور" (التي اتسع سواد عينها كأعين الظباء).. إلى آخر تلك الصفات. ونجد الشاعر العربي طرفة بن العبد يصف في معلقته الشهيرة فتاته الحسناء بأنها "بهكنة تحت الطراف المعمد"، ويصف امرؤ القيس شعر فتاته بأنه "أسود فاحم أثيث كقنو النخلة المتعثكل".
وبسؤال الكاتب والناقد الدكتور طه وادي أستاذ الأدب العربي حول افتتان العرب بالعيون السوداء –كمثال- بشكل خاص دون بقية الألوان، أوضح في إجابته أن السبب يعود إلى الذوق العربي عمومًا المتأثر بالمناخ العربي والبيئة الصحراوية؛ فالإنسان السوي يتقصى ملامح الجمال من بيئته التي تخصه، وليس من النموذج المفروض عليه من الخارج.
أما الدكتور سيد حنفي أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب بجامعة القاهرة، فقد قال لنا: إن العربي القديم كان يتشاءم من العين الخضراء، ولكن في العصر الحديث صارت الظاهرة التشاؤمية ظاهرة جمالية بعد الانفتاح على الغرب، واستساغة العيون الخضراء في مجتمعاتنا، والحقيقة أن اللون ليس هو المهم بقدر أهمية التناسب مع بقية الملامح الجسدية.
وقد كشفت نتائج دراسة ميدانية حديثة أن أغلبية النساء العربيات من أعمار وأقطار مختلفة يفضلن العودة إلى الجمال العربي التقليدي ومنتجات التجميل والأصباغ والعطور الطبيعية. وأثبتت نتائج الدراسة التي بثتها قناة فضائية عربية مؤخرًا أن كثيرًا من النساء العربيات والثقات من جمالهن العربي التقليدي، ويعتبرن أن الشعر الأسود الطويل هو تاج جمالهن، وذلك على الرغم من انشغال نساء أخريات كثيرات بالتطلع إلى النموذج الغربي في صيحات الموضة والجمال.


لكل شعب مقاييسه وذوقه الخاص باختيار (الجميلةجميلات الشعوب 1

العرب: البياض والامتلاء-

فالعرب كانوا يحبون الملامح الأصيلة: الأنف الدقيق والعيون الواسعة الكحيلة والعنق الصافي الطويل والجسم الممتلئ، مع الشعر الأسود الطويل و البشرة البيضاء الصافية. و
يماثلهم في ذلك الهنود والفرس وإن كانوا أميل لاختيار الأكثر رشاقة.
الغرب: الطول الفارع-

الغربيون في الوقت الحالي

يفضلون الطول و يهتمون به كثيراً كأهم مقاييس الجمال يليه الشعر الأشقر - وإن كانوا يفتنون بالشعر الأسود والبشرة السمراء الصافية- مع الجسم النحيف الرياضي والأكتاف العريضة، والشفتان الغليظتان الممتلئتان………………………………………………….

اليابان: الأقدام الصغيرة في اليابان:

ه
ناك مقاييس مختلفة، إذ يفضلون المرأة الناعمة الرقيقة الشكل البيضاء الصافية البشرة والعنق،
الهادئة الصوت، والتي تكون قدماها صغيرتان ومشيتها رقيقة ومتقاربة الخطى، وكانوا يعتبرون الطول عيباً لا ميزة في المرأة.

ا
الأسكيمو: أهم شيء رائحتها!

بعض الشعوب مثل الأسكيمو والهنود الحمر: كانوا يهتمون أشد الاهتمام برائحة المرأة وبالذات رائحة فمها وجسمها وشعرها. إذ يحرصون على وضع الزيوت العطرية والأوراق في
- الشعر مع مضغ بعض النباتات التي تطيب رائحة الفم وهم يختبرون رائحة فم المرأة وجسمها قبل خطوبتها، وذلك من خلال الخاطبة التي تقوم بمهمة الـ"كلب البوليسي" في شم المرأة المستهدفة.
الفراعنة: العيون الكحيلة-
الفراعنة القدماء: اهتموا بالعيون أكثر من غيرها إذ بحثوا عن أجود أنواع الكحل لأن المرأة
كلما ركزت على جمال عينيها أصبحت أكثر سحراً وجاذبية، كما اهتموا كثيراً بالعطور والأبخرة، وهم أول من استخدم اللبان لتعطير الفم، وإذا عرفنا أن الملكة كليوباترة لم يكن طولها يتجاوز 150سم عرفنا أن الطول الفارع لم يكن يهمهم…………………………..

أفريقيا: الرأس الأصلع! –
بعض القبائل الأفريقية:

يزيدون في مهر المرأة كلما ازداد سواد بشرتها، لأن ذلك ليس دليلاً على الجمال فقط ، بل دليل على صفاء عرقها. كما أنهم لا يفضلون الشعر الطويل أبداً إذ يقومون بحلق رؤوس الفتيات تماماً (على الصفر) حتى تبدو أكثر أنوثة و جاذبية! كما تعجبهم السمنة وامتلاء الأرداف والأكتاف منغوليا والتبت: عنق الزرافة.

-

بعض القبائل التي تعيش في منغوليا والتبت:

تفضل العنق الطويل جداً، حتى أنهم يضعون حلقات معدنية في عنق الفتاة منذ ولادتها وفي كل عام لكي يزداد طول عنقها إذا كبرت وقد تصل الحلقات إلى عدد كبير جداً
حتى إن المرأة لتبدو مثل الزرافة.. ولكنها هي الأجمل لديهم!

جنوب السودان: (المخمشة) –

في جنوب السودان وبعض الدول الأفريقية: تهتم بعض القبائل جداً بالشقوق التي يقومون بعملها على وجه المرأة منذ ولادتها – كحماية لها- وكذلك على بطنها ويديها أحياناً، ويعتبرون المرأة غير (المخمشة) ناقصة وقد لا تصلح للزواج…………………………………..
طبقاً للمعايير الجمالية في حضارتهم ,يغير البشر مظهر أجسادهم منذ الازمان الغابرة....

الجمجمة

في أوقيانيا عند شعب( البانو) كانت عمليات ثقب العظام التي اختفت من وقت ليس ببعيد...والتي كانت تنفذ بواسطة أسنان سمك القرش وتسمح بتحرير المرء من الروح الشريرةالتي امتلكته..
وفي جمهورية كونغو الديمقراطية (زائير) سابقاً, تحيط قبيلة (المانغبتوس) جمجمة الوليد.
الجديد بعُصيبات وذلك حتى سن الخامسة ,الأمر الذي يؤدي الى تشويه الجمجمة فيغدو الرأس مستطيلا نتيجة الضغط المستمر للعُصيبة....

الأذن

إن ثقب شحمة الأذن معروف عند جميع الشعوب, في البدء كان الأمرمجرد فتنة ذكورية تبنتها
المرأة .غير أن بعض المجموعات ,غير راضية بثقب في الشحمة ,لجأت الى توسيع الثقب بواسطة حلقات معدنية أو عيدان من العظم أو العاج,تكبر وتثقل أكثر وأكثر ,حتى تنهار أنسجة شحمة الأذن فتتقطع...

ففي( النيجر)


بإفريقيا تعلق أثقل المجوهرات في الأذن................

أما( الأنكا )

وعلى الرغم من كل الحسنات في هذه الحضارة ,فكانوا يمطون ثقب شحمة الأذن حتى تبلغ الكتف ...وفي الجنوب الشرقي الأسيوي ,في ماليزيا وفي إفريقيا السوداء يزين العديد من السكان محيط صيوان الأذن بحلقات صغيرة.........................................

الأنف

إن الحجر الصغير المنزل في أرنبة الأنف ذات وقع جميل جداً ,وكثيرون
هم الذين تبنوا هذا الظرف . في القديم كانت نساء بيرو الغنيات يعلقن بطرف أنوفهن
حلقة ذهبية كانت ضخامتها متناسبة مع ثراء الزوج ومع ثقل الوزن كان الأنف يكاد يلامس الشفة العليا.......
أذا كان حقيقة حولاً خفيفاً هو دليل جمال ,فإن الأم تهرع إلى طبيب عيون لتصحيح هذا الحول في عيني إبنها....ولكن..................................... ...................

العينان
عند( المايا)

فعلى العكس فإن حولاً خفيفاً في العينين هو محط تقدير لذا وللحصول على هذا الجمال تتدلى منها بين عينيه كرة صغيرة من الراتنج وهكذا تصاب العينان بالحول ويتحقق الجمال....

الشفتان
في(أوقيانيا)

تثقب شفتا المرأة الصغيرة التي يراوح عمرها خمس وعشرة سنوات ,وهو عمر
الخطوبة , وكل شهرين أو ثلاثة , توضع في الثقب عيدان من الخشب تعرض أكثر فأكثر .....

في التشاد

قبيلة سارا كانت زينة الفتاة الصغيرة تنطلق أساساًمن دبوس صغير ثم يتوسع الثقب بفضل سدادة تحل مكان الدبوس.....أما المرأة المتزوجة فتضع في ثقب كل شفة نوعاً
من القصعة الخشبية وتستند الى اللثة , وحياءً لا تنزع نساء الطبق زينة شفاههن أمام الملأ ,
إلا أنها تكون ملزمة بذلك في حال الحداد....

وفي منطقة( بامباي )افريقيا الوسطى

يتم الثقب عند زاويتي الشفتين .. وتدس في الثقوب عيدان. تتحرك عند أقل إبتسامة

الأسنان
في( الغابون والموزامبيق), وأيضاً في( بنين)

لا تزال تمارس الى الأن عادة قطع الأسنان
القواطع...والأنياب , ويقوم الملقن الجديد بشرب مشروب كحولي ويتمدد على الأرض أمام مشعوذ يعمد بواسطة سكين أو منشار الى برد الأسنان بكل دقة حتى لا تعود ظاهرة
يمكن كدليل على التحية .....ويمكن ثقب السن في وسطها للسماح بوضع حجر أو عيدان معدنية..............
وفي جنوب أسيا الدارج في الجمال هو تلبيس الأسنان حتى السليمة منها وفي هذه المنطقة.. الأسنان البيضاء دليل العهر والفجوركذلك للإعجاب يجب صبغ الأسنان بالأسود أو بالأحمر [/
COLOR]

[color=red]العنق:

النساء الزرافات في منطقة( بادونغر) تعرف بأعناقهن الطويلة بإفراط . يوضع في إحتفال أول لولب (8 الى 10 سنتمترات إرتفاعاً ) حول عنق الفتاة ولها من العمر خمس سنوات .. زبعد سنتين يضاف طوق أخر إلى الأول ز. وتتكرر هذه العملية حتى تغدو الفتاة امرأة وهكذا يتمدد العنق الى حد أن المرأة محرومة من هذا السند من الأطواق أطلاقاً أن تحافظ على رأسها مستقيماً ويمكن أن يصل طول العنق الى (40 سنتيمتراً ) .............

القدمان

خلال حوالي ألف سنة كان على الصبية الصينية أن تعصب قدميها على شكل قوس
وكان ينجم عن ذلك قدم صغيرة لا يتعدى طولها( 15 سنتيمتراً) . ووحده الكاحل كان يبقى سالماً ليشكل نقطة إرتكاز تسمح للفتاة أن تمشي . وكان يجب إنتظار العام (1920 )لتختفي هذه العادة...... .................................................. ..........................
[/B[b]
]
القــد

في القرن التاسع عشر , كان على المرأة العربية أن تسمن قبل أن ترغب في الزواج في (موريتانيا) وقبل زواجها , كان على الأنسة ان تزدرد حتى (عشرين لتراً) من حليب الناقة يومياً لتكتسب على الأقل( عشرة كيلوغرامات) . وهذا هو الحد الأدنى للتأكد من كسب إعجاب الحبيب.....
فما رأيكم في ذلك.....؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جميلات الشعوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً :: منتدى الموضة و الجمال-
انتقل الى: