أهلاً
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلاً


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  أهلاً بيئتىأهلاً بيئتى  ألعابألعاب  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 معلومات عن حصاة الكلى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ديدو
عضو الماسى
ديدو


انثى
عدد الرسائل : 5622
نقاط : 8694
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

معلومات عن حصاة الكلى Empty
مُساهمةموضوع: معلومات عن حصاة الكلى   معلومات عن حصاة الكلى Emptyالإثنين أغسطس 27, 2012 7:53 am


اذهب إلى: تصفح، بحث




معلومات عن حصاة الكلى 250px-Staghorn_Kidney_Stone_08779
معلومات عن حصاة الكلى Magnify-clip-rtl
حصوة كلى تملأ حوض الكلية تسمة حصوة قرن الوعل





الحصاة الكلوية هي عبارة عن كتلة من البلورات التي تتجمع سويا بمادة لاصقة تتكون من آحين (بروتين) يوفر الهيكل الذي تترسب فيه البلورات. وقد تتكون الحصوة في الكلية أو الحالب من الأملاح المترسبة في البول.و من أهم أعراض حصوة الكلى هو المغص الكلوي.[1]



معلومات عن حصاة الكلى 220px-Kidney_stones%2C_Uric_acid
معلومات عن حصاة الكلى Magnify-clip-rtl
Multiple kidney stones composed of uric acid and a small amount of calcium oxalate.





[عدل] الوقاية



إن الاستراتيجيات الوقائية قد تشمل التعديلات في النظام الغذائي والأدوية بهدف تخفيف الضغط على الكلى:



  • شرب كمية كبيرة من المياه لإدرار 2-2.5 ليتر من البول يومياً.
  • اتباع نظام غذائي منخفض بالبروتيين، النتروجين والصوديوم.

إن بعض الأشخاص الذين يعانون من التهابات في المسالك البولية، اضطرابات
في الكلى واضطرابات وراثية استقلابية هم أكثر عرضة لتطوير حصى الكلى. في
هذه الحالات يمكن أن يؤثر الغذاء على ظهور حصى الكلى.


[عدل] حصى اوكسالات الكالسيوم



إنه النوع الأكثر شيوعاً من حصى الكلى ويتكون من بلورات اوكسالات
الكالسيوم، يحدث في حوالي 75-80% من الحالات وترتبط العوامل التي تشجع على
ترسيب البلورات في البول مع تطور هذه الحصى. تشير الدراسات إلى أن استهلاك
الوجبات الغذائية الكثيرة الكالسيوم ترتبط بارتفاع خطر تطوير حصى الكلى.



كما أنه تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يتناولون مكمّلات الكلسيوم
يواجهون خطر أكبر في تطوير حصى الكلى وقد استخدمت هذه النتائج كأساس لتحديد
الكمية اليومية الموصى بها من الكلسيوم عند البالغين [2]






  1. ^ كتاب قسم المسالك البولية كلية الطب بجامعة الإسكندرية
[عدل] المصادر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ديدو
عضو الماسى
ديدو


انثى
عدد الرسائل : 5622
نقاط : 8694
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

معلومات عن حصاة الكلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: معلومات عن حصاة الكلى   معلومات عن حصاة الكلى Emptyالإثنين أغسطس 27, 2012 8:06 am

كيف تحافظ على صحة الكليتينمعلومات عن حصاة الكلى Eمعلومات عن حصاة الكلى Se1من المعروف أن ممارسة الرياضة مفيدة جداً لصحة القلب، وأن التوقف عن التدخين يفيد الرئتين، ولكن ما الذي يجب أن نفعله لنحافظ على صحة الكليتين؟هل فكرت يوماً في الذي يمكن أن يحدث لو أصيبت كليتاك بالتلف؟تعرّف إلى كيفية الاعتناء بهذين العضوين الحيويين.نادراً ما نتذكر الكليتين في سياق اهتمامنا بصحتنا علماً بأنهما من الأعضاء الحيوية في الجسم وتحتاجان إلى عناية كي تتمكنا من أداء وظيفتهما على أكمل وجه.وكي تتأكد من أن كليتيك بصحة جيدة، يجب عليك أولاً إجراء فحص للبول مرة واحدة على الأقل في سنة. في حال، بينت النتائج وجود بروتين الألبومين أو آثار دم في البول، فإن ذلك يؤشر إلى خلل ما في وظيفة الكلى أو في المثانة. هذا الأمر يحتم الخضوع لمزيد من الفحوصات لتبيان حقيقة الوضع.هناك مجموعة من الفحوصات والتحاليل الطبية التي يطلبها الطبيب لتقييم وظيفة الكليتين والكشف عن أي خلل فيهما. مثلاً، يعتبر قياس مستوى الكرياتينين في الدم، مؤشراً واضحاً على الأداء السليم للكليتين. والكرياتينين هو عبارة عن جزيئة من الفضلات الكيميائية الناتجة عن عملية أيض العضلات تنتقل عبر مجرى الدم إلى الكليتين، حيث تتم تنقيتها وطرح الفائض منها عبر البول. تجدر الإشارة هنا إلى أن المستوى الطبيعي للكرياتينين في الدم يتراوح ما بين 0.5 و1.5 ملغ لكل 100 ملليلتر دم.كذلك يعد تحليل تصفية الكرياتينين أكثر دقة من الفحص السابق لناحية تقييم أداء الكليتين في خلال الـ24 ساعة الماضية، إذ يتيح هذا التحليل قياس سرعة الترشيح وفق سن الفرد وجنسه ووزنه، ويشار إلى أن نسبة الكرياتينين في الدم والبول تتراوح ما بين 90 و140 ملليلترا/ دقيقة عند الذكور، وما بين 80 و125 ملليلتراً/ دقيقة عند الإناث.ثمة تحليل آخر يساعد على تقييم أداء الكليتين ويعرف بإسم قياس حمض البوليك، وهو الناتج النهائي لعملية التمثيل الغذائي للبيورين (أساس مجموعة مركبات حمض البول) في الإنسان. يخرج حمض البوليك عن طريق الكليتين، حيث يطرح 80 في المئة من حمض البول المتكون في الجسم خارجاً مع البول، في حين تخرج الكمية المتبقية مع المادة الصفراء.هذه الفحوصات والتحاليل ينصح بإجرائها بشكل منتظم في حال كان المرء يعاني مرض السكري أو أي مرض آخر يرتبط بالأوعية الدموية، أو إذا كانت سنة فوق الخمسين عاماً.- وظيفة الكلية:للكلى وظيفة مهمة جداً، فهي تقوم بتنقية دم الإنسان من الفضلات والسموم وأي مواد فائضة طيلة اليوم ومن دون توقف، إذ تنقي ما يعادل 180 ليتراً من الدم يومياً، كما أنها تفرز عدداً من الهرمونات الضرورية لحث النخاع العظمي على إنتاج خلايا كريات الدم الحمراء، إضافة إلى تنظيم نسبة السوائل في الدم والأملاح المعدنية والشوارد، مثل الصوديوم والكالسيوم والكلور والبوتاسيوم، كذلك، تسيطر على ضغط الدم من خلال التحكم في كمية الدم وإفراز هرمون الرينين، وتحافظ أيضاً على بعض البروتينات، لاسيما الألبومين، كما أنها تنشط عمل فيتامين دي، الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم بواسطة الأمعاء وتثبيته في العظام.- شرب الماء:يحتاج الإنسان إلى شرب الماء للتعويض عن السوائل التي يفقدها بشكل طبيعي يومياً، لكن الإكثار من شربه يكون ضرورياً في حال الإصابة بالتهاب المثانة، أو إذا كان ثمة ميل إلى تكوّن الحصى في الكلى. أما في بقية الأوقات وفي خارج الحالات غير الطبيعية، فإن شرب الماء يجب أن يحدث عند الشعور بالعطش فقط. في المقابل، يجب الانتباه إذا ما كان الإنسان في حالة عطش دائمة، لأن ذلك يعد أحد أعراض الإصابة بمرض السكري أو بكل بساطة، يؤشر إلى تناوله نظاماً غذائياً كثير الملوحة. والمعروف أن كثرة تناول الملح تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، الذي يعد أحد العوامل الأساسية لإصابة الكليتين بالتلف. في الإجمال، ينصح الأطباء بشرب لتر إلى لتر ونصف اللتر من الماء يومياً.- من دون وجع:هل تعلم أن كليتيك لا تسببان لك آلاماً إلا في حالات خاصة؟ عندما تشكو وجعاً في إحدى كليتيك، فإن ما يؤلمك في الواقع هو ظهرك، لأن هذين العضوين اللذين يشبهان حبة الفاصوليا، واللذين يقعان في أسفل الظهر، لا يسببان الكثير من الأوجاع، باستثناء حالة واحدة وهي قيام حصاة بسد مجرى البول، ما يؤدي إلى حدوث مغص كلوي. أما الأمراض الأخرى التي تصيب الكليتين فإنها لا تسبب سوى أعراض بسيطة. هناك حوالي 3 ملايين شخص في العالم مصابون بفشل كلوي بدرجات مختلفة، من دون أن يكونوا على دراية بوضعهم الصحي. لهذا السبب يجب عليك أن تهتم قليلاً بكليتيك وتجري الفحوصات اللازمة لتتأكد من أنهما تعملان بشكل سليم.- تلف الكليتين:تعتبر الكليتان عضواً مقاوماً، فهما وإن أصيبتا بالمرض تستمران في أداء وظيفتهما لأطول مدة ممكنة، ذلك أنهما تحتويان على آلاف "النفرونات"، وحدة علم الكلية، التي تشكل وحدات ترشيح صغيرة ناشطة تعوض عن الوحدات التالفة. تشير الدراسات إلى أن الكلية قادرة على إتمام وظيفتها حتى في ظل وجود 20 في المئة من النفرونات، وهذا ما يفسر قدرة الإنسان على العيش بشكل طبيعي مع كلية واحدة. لكن الخطر يكون قائماً في حال تعرضت الكليتان للتلف، لأن النفرونات الناشطة دوما ترغم على مضاعفة جهدهما في عملية الفلترة، ما يسرع تلفهما، وبالتالي الإصابة بفشل كلوي.هناك مجموعة من الأمراض التي تسبب تلف الكليتين منها التهابات المثانة، التي إذا لم تعالج فوراً يمكن أن تطول المجاري البولية لتصل بعدها إلى الكلية، مسببة ما يعرف بالتهاب الكلية وحويضتها وهي حالة مرضية يصحبها ارتفاع دائم في درجة الحرارة. كذلك، تؤدي التشوهات الخلقية والأمراض الناتجة في الخلل المناعي إلى تلف الكلية، وتعد الأمراض التي تصيب الأوعية الدموية والشرايين، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم من الأسباب الشائعة للفشل الكلوي، إضافة إلى الإفراط في تناول بعض أنواع الأدوية والمسكنات، إذ إنها تصيب نخاع الكلية الذي يصب في حوض الكلية، ما يؤدي إلى موتها.- أعراض الفشل الكلوي:يعد ارتفاع ضغط الدم أحد أعراض الفشل الكلوي كونه ينتج عن ارتفاع نسبة الصوديوم في الجسم وعدم استخراجه عبر الكلية التالفة. من الأعراض الإضافية للفشل الكلوي:- الإرهاق والتعب العام، والاكتئاب والتوتر النفسي.- الغثيان والقيء.- تغير في مستوى الوعي.- هبوط وفشل عضلة القلب.- تراكم السوائل في الرئتين، وصعوبة التنفس.- التهاب عضلة القلب.- الحكة الشديدة بسبب تراكم اليوريا تحت الجلد.- رائحة نفس بها الأمونيا.- فقر الدم.* كيف يمكن أن تحافظ على الكلية المصابة بالتلف؟يصحب الفشل الكلوي المزمن فقر دم، نتيجة نقصان الحديد ونقص في أحد الهرمونات الضرورية لإنتاج كريات الدم الحمراء، المعروف بإسم EPO، وهذه الحالة تعالج إما بأخذ مكملات الحديد أو تناول هرمون صناعي يكون متوافراً عادة على شكل أقراص تؤخذ مرة واحدة في الشهر. لكن عندما تنقص نسبة الترشيح عن 10 مل في الدقيقة فإن تراكم الفضلات أو البقايا يصيب الجسم بالتسمم، ما يحتم إخضاع المريض لغسل الكلية أو إجراء عملية زرع كلية يتم الحصول عليها من أحد المتبرعين الأحياء.* 5 نصائح للحفاظ على صحة الكليتين1- تفادي الوزن الزائد وارتفاع مستوى الكوليسترول، فهذا سيئ للقلب والأوعية.2- عدم تناول الأطعمة المملحة جداً، لأن الملح يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.3- التوقف عن التدخين، لان التبغ عدو الشرايين والأوردة.4- عدم تناول الكثير من الأدوية لاسيما الملينات ومضادات الالتهاب.5- عدم الإكثار من الحميات التي تعتمد على الأطعمة الغنية بالبروتين.http://arab2.com/a/n/Health_News/f.html?http://www.balagh.com/woman/jamal/wh1er3lv.htmمعلومات عن حصاة الكلى Se1 كيف نحافظ على صحة الكليتيتن؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ديدو
عضو الماسى
ديدو


انثى
عدد الرسائل : 5622
نقاط : 8694
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

معلومات عن حصاة الكلى Empty
مُساهمةموضوع: رد: معلومات عن حصاة الكلى   معلومات عن حصاة الكلى Emptyالإثنين أغسطس 27, 2012 3:50 pm




حصوات الكلى







تنشأ حصوات الكلى نتيجة زيادة تركيز بعض الأملاح والمعادن
فى البول وترسيبها على هيئة بلورات وحبيبات
صغيرة الحجم تتجمع وتزداد خضروات الحجم نتيجة تكرار الترسيب عليها حتى تصل
إلى حصوات كبيرة مختلفة الأحجام. توجد حصوات الكلى أما
فى الكلى نفسها
أو فى الحالب أو المثانة أو مجرى البول.




·


العوامل المساعدة على تكوين الحصوات (عوامل الخطر):




1-

عوامل وراثية (زيادة إخراج
الأوكسلات فى البول – مرض النقرس).





2-

منتصف العمر 30-50 سنة.





3-

الذكور أكثر من الإناث 1:3.





4-

عدم الحركة – كثرة العرق مع عدم تعويض الفاقد.





5-

عدم تناول السوائل والماء بالقدر المناسب.





6-

الإكثار من البروتين الحيوانى والمواد الغنية بالأوكسلات (مثل البقول –
المكسرات – الخضار الراكن – الموالح) لمن لديهم استعداد لتكوين حصوات.





7-



سوء استخدام الأدوية (الأسبرين –
بروبانسيد





8-

التهابات الجهاز البولى المتكررة.






·



أهداف التغذية العلاجية:




1-

الوقاية من تجنب تكوين الحصوات فيمن لديهم استعداد لذلك.





2-

تغيير الوسط الهيدروجينى للبول حسب نوع الحصوة الموجودة.









الاحتياطات التى يجب اتباعها لتجنب تكوين حصوات جديدة فيمن لديهم الاستعداد
لذلك:




1-

سوائل بكثرة 3-4 لتر لتقليل تركيز البول والتغلب على زيادة ترسيب الحصوات.





2-

الإقلال من الأطعمة الغنية بالأوكسلات مثل (البقول – المكسرات – السبانخ –
الفراولة – الخضروات الداكنة الموالح).





3-

الإقلال من الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم (مثل الموز – الكانتلوب – البلح –
البامية).





4-

تغيير وسط البول الهيدروجينى حسب نوع الحصوة بالدواء والغذاء.





5-

الاعتدال فى تناول البروتين والإقلال أحياناً (البروتين الزائد يؤدى إلى
زيادة الكالسيوم فى البول وبالتالى زيادة الأحماض).





6-

تجنب زيادة فيتامين (د) لأنه يؤدى إلى زيادة امتصاص الكالسيوم من الأمعاء
وزيادة خروج الكالسيوم من العظام وبهذا يؤدى إلى زيادة الكالسيوم فى الدم
ومن ثم إخراجه بالبول.







أنواع حصوات الكلى:







إن 90 %من حصوات الكلى تتكون من مواد عضوية مثل (كالسيوم – ماغنسيوم –
أمونيوم أوكسلات – فوفسات أو كربونات) و10% منها تتكون من مواد عضوية مثل
(حامض البوليك أو السيتين


cystine
).







1- حصوات أوكسلات الكالسيوم


(co oxalate)
:





إن 80 %من حصوات الكلى تتكون من أوكسلات أما وحدها أو مع فوسفات كالسيوم.






الطرق التى يجب اتباعها لتجنب تكوين حصوات جديدة وعدم زيادة حجم الموجود
منها:




1-

سوائل بكثرة أكثر من 2 لتر يومياً.





2-

التحديد والإقلال من الأوكسلات بالطعام عن طريق تجنب تناول: البقول –
الخضروات الداكنة والمكسرات والموالح لأنها عالية المحتوى من الأوكسلات.





3-

تحديد الصوديوم قليلاً بـ4-5 حجم/ اليوم يقلل تكوين حصوات الكالسيوم حيث
وجد إن 2.3جم صوديوم يؤدى إلى 40 ملجم زيادة فى الكالسيوم بالبول ويؤدى إلى
تكوين الحصوات.





4-



استعمال مدرات البول



(Thiazide diuretics)







2- حصوات حمض البوليك


(Uric acid stones)
:






كيفية تجنب حدوثها وعدم الزيادة فى الحجم:




1-

زيادة السوائل المتناولة 2-3 لتر فى اليوم.





2-



تغيير حمضية البول





3-

يحدد البروتين المتناول بقيمة الاحتياجات اليومية الموصى بها = 45-55جم /
اليوم وذلك تقليل حمض البول.





4-

يكون التركيز على البروتين من اللبن بدلاً من اللحوم والبيض والبقول لأن
ذلك يساعد على منع حمضية البول.





5-



الإكثار من الفاكهة ما عدا القراصية
والخوخ
.




6-

الإقلال من الخبز ومنتجاته يمنع حمضية البول.





·


زيادة قلوية البول عن طريق:




1-

اللبن ومنتجاته والزبد، قشدة، المكسرات.





2-

الخضروات معظمها.





3-



الفاكهة كلها ما عدا


القراصية، الخوخ.







3- حصوات

(Cystine):




1-

هذا النوع يكون أسبابه وراثية لتجنب تكوين حصوات جديدة يحتاج المريض سوائل
بكثرة حتى 4 لتر فى اليوم.





2-



رفع درجة قلوية البول وتجنب الحمضية بتناول الأطعمة التى تزيد من قلوية
البول
.




3-



يمكن إعطاء دواء

فى حالة عدم نجاح الطرق السابقة.






(Struvite)حصوات
:



1-


تحتوى على أمونيوم – ماغنسيوم – فوسفات.




2-


لا تعالج بالتغذية.




3-


حصوات كبيرة الحجم تتكون فى حوض الكلى.




4-


تكثر فى
النساء والعلاج يكون مضادات حيوية والجراحة




·


أطعمة ترفع حمض البول:





بروتين:

لحوم – أسماك – بيض – جبنة – فول سودانى.





دهون:

زبدة – عين الجمل.





نشويات:

القمح بالقشرة – الحبوب – مكرونة.





خضروات:

ذرة – عدس.



·


أطعمة ترفع قلوية البول:





بروتين:

اللبن بأنواعه ومنتجات.





دهون:

مكسرات.





خضروات:

أكثرها.





فاكهة:
كله ما عدا القراصية،
الخوخ

.





حلوى:

عسل أسود.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات عن حصاة الكلى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخيار يمنع حصوات الكلى
» مشروب من الطبيعه لغسل الكلى
» عـلاج حـصوات الكلى بدون دواء
» أمراض الكلى.. أسبابها وطرق علاجها
» أسئله وأجوبه خاصه بأمراض الكلى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً :: منتدى الطب و الصحة-
انتقل الى: